لا قلب يخشع
ولا عين تدمع
ولا أذن للنداء تسمع
سنوات وسنوات من الغفلة
وقلوب بالظلام تُعمَر
وخطوة خطوة نحو اليقظة
فيا من ضَيّعتَ الطريق
وعشت من ضيق إلى ضيق
وغشاوة تطغى على كل قريب وبعيد
فمن ذا الذي استحق أن يكون ذاك الرفيق
وأي طريق ستسلك مع ذاك الصديق
كي يقودك إلى هذا الفريق
فريق القوة والعزة والرفعة والمكانة العريق
تغمض الجفون وتفتح العيون
لرؤية ذاك النجم ساطع البريق
وإن كان يستحق فمن هو ذاك المُعين
أهو إنسان كان كالقرين
أم كان كقائد سائق لا معين
أكان خليلاً من درء مفاسد ذا خلق ودين
فاختر صديقك فالأخلاء لبعضهم عدو إلا المتقين
_-*-_-*-_-*-_-*-_-*-_-*-_-*-_-*-_
قال صلى الله عله وسلم : «مثل الجليس الصالح والجليس السوء
كحامل المسك ونافخ الكير فحامل المسك إما أن يحذيك وإما أن تبتاع منه وإما أن
تجد منه ريحًا طيبة ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد منه ريحاً خبيثة »
ولا عين تدمع
ولا أذن للنداء تسمع
سنوات وسنوات من الغفلة
وقلوب بالظلام تُعمَر
وخطوة خطوة نحو اليقظة
فيا من ضَيّعتَ الطريق
وعشت من ضيق إلى ضيق
وغشاوة تطغى على كل قريب وبعيد
فمن ذا الذي استحق أن يكون ذاك الرفيق
وأي طريق ستسلك مع ذاك الصديق
كي يقودك إلى هذا الفريق
فريق القوة والعزة والرفعة والمكانة العريق
تغمض الجفون وتفتح العيون
لرؤية ذاك النجم ساطع البريق
وإن كان يستحق فمن هو ذاك المُعين
أهو إنسان كان كالقرين
أم كان كقائد سائق لا معين
أكان خليلاً من درء مفاسد ذا خلق ودين
فاختر صديقك فالأخلاء لبعضهم عدو إلا المتقين
_-*-_-*-_-*-_-*-_-*-_-*-_-*-_-*-_
قال صلى الله عله وسلم : «مثل الجليس الصالح والجليس السوء
كحامل المسك ونافخ الكير فحامل المسك إما أن يحذيك وإما أن تبتاع منه وإما أن
تجد منه ريحًا طيبة ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد منه ريحاً خبيثة »