تنطلق في التاسعة والنصف مساء اليوم بتوقيت الجزائر( العاشرة والنصف بتوقيت القاهرة) مباراة الجولة الأخيرة لدوري المجموعات حيث منافسات المجموعة الأولي والتي ستقام بين إنبي ووفاق سطيف بطل الجزائر علي ستاد سطيف.
المباراة لا تقبل القسمة علي اثنين بالنسبة لانبي, فعلي الرغم من أن وفاق سطيف متصدر المجموعة حاليا برصيد9 نقاط الا انه لم يضمن التأهل بعد بسبب امتلاك فيتا كلوب لنفس الرصيد ويليه في الترتيب انبي ثم سانتوس برصيد6 نقاط لكل منهما
إلا أن الأقرب للتأهل للدور قبل النهائي فيتا كلوب الكونجولي الذي سيواجه سانتوس الان جولي ومطلوب من الأخير الفوز بنتيجة11/ صفر ليتساوي في النقاط وليعوض فارق الأهداف لحجز تذكرة الصعود وهو الأمر الذي يصعب تحقيقه في ظل قوة الفريق المنافس.
أما وفاق سطيف فيكفيه التعادل ليصل للنقطة العاشرة ويحتل المركز الثاني علي أقل تقدير في حالة فوز فيتاكلوب وسانتوس وهو الأمر الذي لايفيد انبي لأن وصوله للنقطة السابعة وفوز سانتوس أو فيتاكلوب سيطيح به خارج البطولة.
ولأن الفوز هو الأمر الوحيد الذي يبقي انبي في البطولة فقد وضع ضياء السيد المدير الفني للفريق خطته علي هذا الأساس.. فالهجوم من البداية هو ما سيعتمد عليه الفريق البترولي من أجل تحقيق هدفه.. مع الحذر في النواحي الدفاعية تحسبا للجوء أصحاب الأرض الي الهجمات المرتدة وهي الطريقة التي يجيدها لاعبو وفاق سطيف بشكل جيد حسبما وضح من خلال التسجيلات التي شاهدها اللاعبون وجهازهم الفني
وكذلك التي شاهدناها في لقاء القاهرة الذي انتهي بفوز وفاق سطيف3/4 ونجحوا في إحراز3 أهداف من الأربعة عن طريق الهجمات المرتدة بالتحركات السريعة للاعبي خط الوسط والهجوم خاصة الخطير عبد الملك زيايا.. وهو ما ينوي ضياء السير مقابلته عن طريق التكثيف العددي في منطقة الوسط وغلق المساحات أمام انطلاقات لاعبي الاجناب اللذين يتسم اداؤهما بالسرعة.
ضياء السيد المدير الفني قال للاعبين أكثر من مرة في المحاضرات النظرية التي عقدها معهم أن ما عليهم سوي لعب مباراة قوية وسريعة ولعب الكرة من أجل الاستمتاع بها وترك النتيجة لتوفيق الله سبحانه وتعالي.
أما علاء عبد الصادق مدير الكرة فقد صرح بأن اللاعبين مازالوا صغار السن وفي حاجة الي اكتساب خبرة المباريات الافريقية القوية ويكفي انهم تفوقوا علي فرق كبيرة في الأدوار السابقة مثل أسيك أبيدجان ونجحوا في الوصول لهذا الدور علي حسابه وإذا لم يحالف التوفيق لاعبينا في مباراة اليوم
فيكفي الخبرة التي اكتسبوها من المشاركة في هذه البطولة هذا الموسم والتي ستتراكم للموسم المقبل مع الوضع في الاعتبار ان انبي يخوض مباريات هذا الدور للمرة الأولي في تاريخه.. فهل سينجح في دخول التاريخ والوصول للمربع الذهبي؟!
المباراة لا تقبل القسمة علي اثنين بالنسبة لانبي, فعلي الرغم من أن وفاق سطيف متصدر المجموعة حاليا برصيد9 نقاط الا انه لم يضمن التأهل بعد بسبب امتلاك فيتا كلوب لنفس الرصيد ويليه في الترتيب انبي ثم سانتوس برصيد6 نقاط لكل منهما
إلا أن الأقرب للتأهل للدور قبل النهائي فيتا كلوب الكونجولي الذي سيواجه سانتوس الان جولي ومطلوب من الأخير الفوز بنتيجة11/ صفر ليتساوي في النقاط وليعوض فارق الأهداف لحجز تذكرة الصعود وهو الأمر الذي يصعب تحقيقه في ظل قوة الفريق المنافس.
أما وفاق سطيف فيكفيه التعادل ليصل للنقطة العاشرة ويحتل المركز الثاني علي أقل تقدير في حالة فوز فيتاكلوب وسانتوس وهو الأمر الذي لايفيد انبي لأن وصوله للنقطة السابعة وفوز سانتوس أو فيتاكلوب سيطيح به خارج البطولة.
ولأن الفوز هو الأمر الوحيد الذي يبقي انبي في البطولة فقد وضع ضياء السيد المدير الفني للفريق خطته علي هذا الأساس.. فالهجوم من البداية هو ما سيعتمد عليه الفريق البترولي من أجل تحقيق هدفه.. مع الحذر في النواحي الدفاعية تحسبا للجوء أصحاب الأرض الي الهجمات المرتدة وهي الطريقة التي يجيدها لاعبو وفاق سطيف بشكل جيد حسبما وضح من خلال التسجيلات التي شاهدها اللاعبون وجهازهم الفني
وكذلك التي شاهدناها في لقاء القاهرة الذي انتهي بفوز وفاق سطيف3/4 ونجحوا في إحراز3 أهداف من الأربعة عن طريق الهجمات المرتدة بالتحركات السريعة للاعبي خط الوسط والهجوم خاصة الخطير عبد الملك زيايا.. وهو ما ينوي ضياء السير مقابلته عن طريق التكثيف العددي في منطقة الوسط وغلق المساحات أمام انطلاقات لاعبي الاجناب اللذين يتسم اداؤهما بالسرعة.
ضياء السيد المدير الفني قال للاعبين أكثر من مرة في المحاضرات النظرية التي عقدها معهم أن ما عليهم سوي لعب مباراة قوية وسريعة ولعب الكرة من أجل الاستمتاع بها وترك النتيجة لتوفيق الله سبحانه وتعالي.
أما علاء عبد الصادق مدير الكرة فقد صرح بأن اللاعبين مازالوا صغار السن وفي حاجة الي اكتساب خبرة المباريات الافريقية القوية ويكفي انهم تفوقوا علي فرق كبيرة في الأدوار السابقة مثل أسيك أبيدجان ونجحوا في الوصول لهذا الدور علي حسابه وإذا لم يحالف التوفيق لاعبينا في مباراة اليوم
فيكفي الخبرة التي اكتسبوها من المشاركة في هذه البطولة هذا الموسم والتي ستتراكم للموسم المقبل مع الوضع في الاعتبار ان انبي يخوض مباريات هذا الدور للمرة الأولي في تاريخه.. فهل سينجح في دخول التاريخ والوصول للمربع الذهبي؟!