5 أسباب تكون سببا فى منح درجة التقييم الائتمانى
كتبت نجلاء كمال
var addthis_pub="tonyawad";
أكدت الشركة المصرية للاستعلام الائتمانى (أى. سكور) فى بيان لها أن هناك خمسة أسباب رئيسية تكون سببا فى منح درجة التقييم الائتمانى (مدى قدرة الفرد أو المؤسسة على الاقتراض) للأفراد أو الشركات.
وقالت الشركة، إن هذه الأسباب هى أولاً: المدفوعات والإفلاس ونمط السداد لأن عدم القدرة على الدفع وفى الوقت المناسب سيضر بفرص الحصول على الائتمان فى المستقبل، كما أن المشاكل الحديثة نسبيا سيتم حسابها بشكل أكبر (إعطاؤها وزنا نسبيا أكبر) من المتأخرات التى حدثت فى الماضى البعيد.
ثانيا الديون المستحقة: فكلما زادت الديون المستحقة، كانت درجة المخاطرة على صاحب الدين أكبر، فهناك خطر أكبر فى عدم قدرة صاحب الدين على السداد ومواكبة المدفوعات.
ثالثا: مدة التاريخ الائتمانى، فكلما كانت فترة البيانات التاريخية المتوفرة عن المقترض أقل، كانت عملية تقييم الجدارة الائتمانية له أصعب.
رابعا: الطلبات الجديدة للحصول على الائتمان (استعلامات) حيث تدل كثرة الاستعلامات الائتمانية من جانب مانحى الائتمان المختلفين أن المقترض يحاول أخذ تسهيلات إضافية (أى زيادة الدين المستحق عليه).
خامسا: أنواع الائتمان المستخدم حيث تمنح بعض أنواع التمويل تسهيلات أكبر مما قد تستخدمه بالفعل (مثل بطاقات الائتمان) فكلما زاد مقدار التسهيلات الائتمانية المتوفرة زادت بالتالى درجة المخاطرة لأن المقترض يستطيع أن يزيد من الدين الواجب سداده بسهولة.
كتبت نجلاء كمال
var addthis_pub="tonyawad";
أكدت الشركة المصرية للاستعلام الائتمانى (أى. سكور) فى بيان لها أن هناك خمسة أسباب رئيسية تكون سببا فى منح درجة التقييم الائتمانى (مدى قدرة الفرد أو المؤسسة على الاقتراض) للأفراد أو الشركات.
وقالت الشركة، إن هذه الأسباب هى أولاً: المدفوعات والإفلاس ونمط السداد لأن عدم القدرة على الدفع وفى الوقت المناسب سيضر بفرص الحصول على الائتمان فى المستقبل، كما أن المشاكل الحديثة نسبيا سيتم حسابها بشكل أكبر (إعطاؤها وزنا نسبيا أكبر) من المتأخرات التى حدثت فى الماضى البعيد.
ثانيا الديون المستحقة: فكلما زادت الديون المستحقة، كانت درجة المخاطرة على صاحب الدين أكبر، فهناك خطر أكبر فى عدم قدرة صاحب الدين على السداد ومواكبة المدفوعات.
ثالثا: مدة التاريخ الائتمانى، فكلما كانت فترة البيانات التاريخية المتوفرة عن المقترض أقل، كانت عملية تقييم الجدارة الائتمانية له أصعب.
رابعا: الطلبات الجديدة للحصول على الائتمان (استعلامات) حيث تدل كثرة الاستعلامات الائتمانية من جانب مانحى الائتمان المختلفين أن المقترض يحاول أخذ تسهيلات إضافية (أى زيادة الدين المستحق عليه).
خامسا: أنواع الائتمان المستخدم حيث تمنح بعض أنواع التمويل تسهيلات أكبر مما قد تستخدمه بالفعل (مثل بطاقات الائتمان) فكلما زاد مقدار التسهيلات الائتمانية المتوفرة زادت بالتالى درجة المخاطرة لأن المقترض يستطيع أن يزيد من الدين الواجب سداده بسهولة.