كشف موقع الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) بلغته العربية في بيان أصدره الجمعة أن التصويت الخاص بفوز مهاجم الهلال السابق سامي الجابر بجائزة أفضل لاعبي آسيا جاء في حصيلة استفتاء منتدى لمشجعي كرة القدم ليعبروا عن آرائهم ويتناقشوا فيما بينهم، وليس تصويتاً أو استفتاء رسمياً لـFIFA.
واكد الموقع ان الفيفا غير مختص باختيار لقب لاعب القرن في اسيا او في أي قارة اخري في حيث ان هذه الامور من اختصاص الاتحادات القارية.
وكان موقع الفيفا باللغة العربية أكد في نشرة أذيعت في 25 أغسطس الماضي وجود منافسة بين عدد من النجوم الآسيويين للفوز بتصويت المنتدى لأفضل لاعب آسيوي، وقال حينها "ترك عديد من نجوم القارة الصفراء بصمتهم في تاريخ كرة القدم الآسيوية من السعوديين ماجد عبدالله وسامي الجابر إلى العراقي أحمد راضي والإماراتي عدنان الطلياني والإيراني علي دائي بالإضافة إلى نجوم شرق آسيا هيديتوشي ناكاتا الياباني والكوري الجنوبي هيونج موينج بو حيث كان لهؤلاء الأثر الكبير في تطور كرة القدم الآسيوية.
وكان أحمد راضي نال جائزة أفضل لاعب آسيوي عام 1988 وكانت تقدّم آنذاك بشكل غير رسمي، وقد نجح بقيادة المنتخب العراقي لمونديال 1986، وتوّج هدافاً للدوري العراقي في نفس العام وفاز بجائزة الحذاء الذهبي في بطولة كأس العرب 1988، وكان هدّاف الدوري القطري 1994 ،وفي السعودية كان ماجد عبدالله من بين أبرز اللاعبين الذين وضعوا بصمتهم في الكرة السعودية، فقاد المنتخب لنهائيات كأس العالم 1994، وشارك مع المنتخب في أكثر من 100 مباراة، وفاز معه بكأس آسيا مرتين، وتوج هدّافاً للدوري السعودي خمس مرات مع ناديه النصر، وبرز أيضاً في السعودية مهاجم الهلال سامي الجابر الذي شارك في 4 نهائيات لكأس العالم، وشارك في كأس القارات 1997.
وأضاف "وبرز في الإمارات المهاجم عدنان الطلياني الذي قاد منتخبه لمونديال 1990، وفي إيران، كان هناك المهاجم علي دائي أفضل لاعب آسيوي 1999 وشارك في نهائيات كأس العالم مرتين، وفي شرق آسيا، سطع نجم الياباني هيديتوشي ناكاتا أفضل لاعب في آسيا في عام 1998، ومواطنه كازويوشي ميورا أفضل لاعب آسيوي 1993، والكوري الجنوبي هيونج ميونج بو الذي شارك في 4 مونديالات، ومواطنه كيم جوو-سونج أفضل لاعب في آسيا 3 مرات على التوالي، و مواطنهما تشا بوم كون".
وختم الموقع حديثه آنذاك بالسؤال "برأيك أي من هؤلاء النجوم ترك بصمته في آسيا ومن هو اللاعب الأفضل في تاريخ كرة القدم الآسيوية؟ قد يكون هناك لاعبون آخرون برأيك ممن كانوا الأفضل في كرة القدم الآسيوية.
واكد الموقع ان الفيفا غير مختص باختيار لقب لاعب القرن في اسيا او في أي قارة اخري في حيث ان هذه الامور من اختصاص الاتحادات القارية.
وكان موقع الفيفا باللغة العربية أكد في نشرة أذيعت في 25 أغسطس الماضي وجود منافسة بين عدد من النجوم الآسيويين للفوز بتصويت المنتدى لأفضل لاعب آسيوي، وقال حينها "ترك عديد من نجوم القارة الصفراء بصمتهم في تاريخ كرة القدم الآسيوية من السعوديين ماجد عبدالله وسامي الجابر إلى العراقي أحمد راضي والإماراتي عدنان الطلياني والإيراني علي دائي بالإضافة إلى نجوم شرق آسيا هيديتوشي ناكاتا الياباني والكوري الجنوبي هيونج موينج بو حيث كان لهؤلاء الأثر الكبير في تطور كرة القدم الآسيوية.
وكان أحمد راضي نال جائزة أفضل لاعب آسيوي عام 1988 وكانت تقدّم آنذاك بشكل غير رسمي، وقد نجح بقيادة المنتخب العراقي لمونديال 1986، وتوّج هدافاً للدوري العراقي في نفس العام وفاز بجائزة الحذاء الذهبي في بطولة كأس العرب 1988، وكان هدّاف الدوري القطري 1994 ،وفي السعودية كان ماجد عبدالله من بين أبرز اللاعبين الذين وضعوا بصمتهم في الكرة السعودية، فقاد المنتخب لنهائيات كأس العالم 1994، وشارك مع المنتخب في أكثر من 100 مباراة، وفاز معه بكأس آسيا مرتين، وتوج هدّافاً للدوري السعودي خمس مرات مع ناديه النصر، وبرز أيضاً في السعودية مهاجم الهلال سامي الجابر الذي شارك في 4 نهائيات لكأس العالم، وشارك في كأس القارات 1997.
وأضاف "وبرز في الإمارات المهاجم عدنان الطلياني الذي قاد منتخبه لمونديال 1990، وفي إيران، كان هناك المهاجم علي دائي أفضل لاعب آسيوي 1999 وشارك في نهائيات كأس العالم مرتين، وفي شرق آسيا، سطع نجم الياباني هيديتوشي ناكاتا أفضل لاعب في آسيا في عام 1998، ومواطنه كازويوشي ميورا أفضل لاعب آسيوي 1993، والكوري الجنوبي هيونج ميونج بو الذي شارك في 4 مونديالات، ومواطنه كيم جوو-سونج أفضل لاعب في آسيا 3 مرات على التوالي، و مواطنهما تشا بوم كون".
وختم الموقع حديثه آنذاك بالسؤال "برأيك أي من هؤلاء النجوم ترك بصمته في آسيا ومن هو اللاعب الأفضل في تاريخ كرة القدم الآسيوية؟ قد يكون هناك لاعبون آخرون برأيك ممن كانوا الأفضل في كرة القدم الآسيوية.