أكد علاء فهمى، رئيس هيئة البريد، انتهاء
المرحلة الأولى لتطوير البنية التكنولوجية والمعلوماتية بالهيئة، لتصبح
قادرة على تقديم باقات الخدمات البريدية والمادية والإلكترونية، فى
القطاعات المالية والمجتمعية والحكومية وتركيب الشبكة الرقمية الموحدة
للبريد المصرى.وأضاف: إن هدف المرحلة الأولى من المشروع ربط ٣ آلاف
منفذ ومكتب بريدى فى جميع أنحاء الجمهورية وإنشاء مراكز التحكم والتشغيل
والتأمين والمراقبة مع استكمال المرحلة الأولى من البرمجيات والسوفت وير،
لتشغيل الخدمات المالية الحالية والمستحدثة وتعميم نظام الشباك الموحد على
٧٠٠ منفذ بريدى.وتابع فهمى: سيتم استكمال المرحلة الثانية من أعمال
تشغيل وتركيب الشباك البريدى الموحد للخدمات البريدية والمجتمعية لتفعيل
التواصل مع المناطق النائية، إلى جانب استخدام الشبكة فى تقديم خدمات
متنوعة تساهم ليس فقط فى تقليل الفجوة الرقمية ولكن أيضا لدفع محاور
التنمية وتخطى الفجوات الاقتصادية. وأوضح رئيس هيئة البريد: أن
تطوير تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وزيادة الاعتماد على التليفون
المحمول ورسائله القصيرة ومتعددة الوسائط والتوسع الشامل لشبكة المعلومات
العالمية «الإنترنت» وصناعة الخدمات جعلت البريد يواجه خطر انحسار استخدام
خدماته، الأمر الذى استوجب تحويل هذه المشكلة إلى فرصة يمكن استغلالها،
لزيادة حجم الخدمات التى يقدمها البريد فى جميع المجالات.
المرحلة الأولى لتطوير البنية التكنولوجية والمعلوماتية بالهيئة، لتصبح
قادرة على تقديم باقات الخدمات البريدية والمادية والإلكترونية، فى
القطاعات المالية والمجتمعية والحكومية وتركيب الشبكة الرقمية الموحدة
للبريد المصرى.وأضاف: إن هدف المرحلة الأولى من المشروع ربط ٣ آلاف
منفذ ومكتب بريدى فى جميع أنحاء الجمهورية وإنشاء مراكز التحكم والتشغيل
والتأمين والمراقبة مع استكمال المرحلة الأولى من البرمجيات والسوفت وير،
لتشغيل الخدمات المالية الحالية والمستحدثة وتعميم نظام الشباك الموحد على
٧٠٠ منفذ بريدى.وتابع فهمى: سيتم استكمال المرحلة الثانية من أعمال
تشغيل وتركيب الشباك البريدى الموحد للخدمات البريدية والمجتمعية لتفعيل
التواصل مع المناطق النائية، إلى جانب استخدام الشبكة فى تقديم خدمات
متنوعة تساهم ليس فقط فى تقليل الفجوة الرقمية ولكن أيضا لدفع محاور
التنمية وتخطى الفجوات الاقتصادية. وأوضح رئيس هيئة البريد: أن
تطوير تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وزيادة الاعتماد على التليفون
المحمول ورسائله القصيرة ومتعددة الوسائط والتوسع الشامل لشبكة المعلومات
العالمية «الإنترنت» وصناعة الخدمات جعلت البريد يواجه خطر انحسار استخدام
خدماته، الأمر الذى استوجب تحويل هذه المشكلة إلى فرصة يمكن استغلالها،
لزيادة حجم الخدمات التى يقدمها البريد فى جميع المجالات.