أغلى الصدف صدفةٍ وإياك تجمعنـي
من عالم الغيب رب الكـون سايقهـا
الله لا يجيـب يـوم فيـك يفجعنـي
ولا يعيدها ساعـةٍ مانـت بدقايقهـا
يا علّ يومي قبـل يـوم يروعنـي
فيك أنت يا سكن أفكاري وسارقهـا
قلـي بربـك منـو عقبـك يقنعنـي
والله لو أعطوني الدنيـا ومشارقهـا
إحساس قلبي على شوفتـك يدفعنـي
وخطى المشاعر تسابقني واسابقهـا
أحس بالكون لا من جيـت يتبعنـي
من فرحتي ترقص الغيمـة وبارقهـا
وأن غبت عني صدوف الوقت تلفعني
والهم كاتم علـى أنفاسـي وخافقهـا
ترى بعادك علـى كبـدي يلوعنـي
ويلوّع أقصى عروقي مـن مدافقهـا
وعيونك النجل تسرقنـي وتخدعنـي
جذّابـة وناعسـة سبحـان خالقهـا
الحسن عيّا يروح وتشتكـي دعنـي
كالظل من ويـن ماحلّـت يلاحقهـا
دايم هواها معي وأن جعت شبعنـي
عنقـودةٍ والدلـع كاسـي عواتقهـا
ما غيرك أحدٍ يا جارة بالحكي أعني
ياللي الدلع والحسـن عيّـا يفارقهـا
ياليـت قلبـك إذا ناديـت يسمعنـي
يا من سناء البرق لخدودك مصادقها
وياليتني دمعـةٍ وعينـك بتدمعنـي
أنساب عالخـد وأنفاسـك تصافقهـا
شوقي الى من نويت أبعد يرجعنـي
عن نن عيني غصب أرجع وأوافقها
عيّا فوادي عن اللوعـة يطاوعنـي
والنفـس تعشـق معذبهـا وخانقهـا
من وين ماهب ريح الشوق يصفعني
موج يحز الكبـد بأقصـى معالقهـا
الخوف لا هاج بحر العيـن يبلعنـي
ويتوه مركب غرامي فـي مغارقهـا
ما دري وش اللي مصبرني ويمنعني
وأنت الذي متلف أعصابي وحارقهـا
أن كان حدّك حياك .. فهم يردعنـي
نفس الحياء اللي كسى نفسك وعانقها
نسيت أقلك أحبك يووووه ...يقطعني
يا أغلى صدفة ورب الكون سايقهـا
من عالم الغيب رب الكـون سايقهـا
الله لا يجيـب يـوم فيـك يفجعنـي
ولا يعيدها ساعـةٍ مانـت بدقايقهـا
يا علّ يومي قبـل يـوم يروعنـي
فيك أنت يا سكن أفكاري وسارقهـا
قلـي بربـك منـو عقبـك يقنعنـي
والله لو أعطوني الدنيـا ومشارقهـا
إحساس قلبي على شوفتـك يدفعنـي
وخطى المشاعر تسابقني واسابقهـا
أحس بالكون لا من جيـت يتبعنـي
من فرحتي ترقص الغيمـة وبارقهـا
وأن غبت عني صدوف الوقت تلفعني
والهم كاتم علـى أنفاسـي وخافقهـا
ترى بعادك علـى كبـدي يلوعنـي
ويلوّع أقصى عروقي مـن مدافقهـا
وعيونك النجل تسرقنـي وتخدعنـي
جذّابـة وناعسـة سبحـان خالقهـا
الحسن عيّا يروح وتشتكـي دعنـي
كالظل من ويـن ماحلّـت يلاحقهـا
دايم هواها معي وأن جعت شبعنـي
عنقـودةٍ والدلـع كاسـي عواتقهـا
ما غيرك أحدٍ يا جارة بالحكي أعني
ياللي الدلع والحسـن عيّـا يفارقهـا
ياليـت قلبـك إذا ناديـت يسمعنـي
يا من سناء البرق لخدودك مصادقها
وياليتني دمعـةٍ وعينـك بتدمعنـي
أنساب عالخـد وأنفاسـك تصافقهـا
شوقي الى من نويت أبعد يرجعنـي
عن نن عيني غصب أرجع وأوافقها
عيّا فوادي عن اللوعـة يطاوعنـي
والنفـس تعشـق معذبهـا وخانقهـا
من وين ماهب ريح الشوق يصفعني
موج يحز الكبـد بأقصـى معالقهـا
الخوف لا هاج بحر العيـن يبلعنـي
ويتوه مركب غرامي فـي مغارقهـا
ما دري وش اللي مصبرني ويمنعني
وأنت الذي متلف أعصابي وحارقهـا
أن كان حدّك حياك .. فهم يردعنـي
نفس الحياء اللي كسى نفسك وعانقها
نسيت أقلك أحبك يووووه ...يقطعني
يا أغلى صدفة ورب الكون سايقهـا