شبكة ومنتديات حجازة دريم

رحيل أكثر شيوخ الأزهر إثارة للجدل 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا رحيل أكثر شيوخ الأزهر إثارة للجدل 829894
ادارة اشبكة ومنتديات حجازة دريم رحيل أكثر شيوخ الأزهر إثارة للجدل 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شبكة ومنتديات حجازة دريم

رحيل أكثر شيوخ الأزهر إثارة للجدل 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا رحيل أكثر شيوخ الأزهر إثارة للجدل 829894
ادارة اشبكة ومنتديات حجازة دريم رحيل أكثر شيوخ الأزهر إثارة للجدل 103798

شبكة ومنتديات حجازة دريم

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

2 مشترك

    رحيل أكثر شيوخ الأزهر إثارة للجدل

    عصام محمود
    عصام محمود
    إدارة
    إدارة


    تاريخ التسجيل : 04/09/2009
    عدد الرسائل : 613
    نقاط : 6831
    السٌّمعَة : 5
    العمر : 33

    رحيل أكثر شيوخ الأزهر إثارة للجدل Empty رحيل أكثر شيوخ الأزهر إثارة للجدل

    مُساهمة من طرف عصام محمود الخميس 11 مارس 2010, 10:07 pm

    علي جمعة مفتي الجمهورية مرشح لخلافة طنطاوي



    رحيل أكثر شيوخ الأزهر إثارة للجدل









    رحيل أكثر شيوخ الأزهر إثارة للجدل Tantawi_136743390

    شيخ الأزهر محمد سيد طنطاوي








    بدأت الاحتمالات والتكهنات تسري في
    الشارع المصري بخصوص الشخصية التي ستخلف شيخ الأزهر محمد سيد طنطاوي (82
    عاما) الذي توفي الأربعاء وهو في طريق العودة إلى القاهرة بعد مشاركته في
    حفل توزيع جوائز الملك فيصل العالمية بالرياض.








    • ويبرز في الواجهة اسم الدكتور علي جمعة كمرشح أول لتولي المنصب بحكم
      أنه يشغل منصب مفتي الجمهورية، غير أن بعض المراقبين لا يرجحون ذلك،
      باعتبار أن علي جمعة يختلف عن الراحل طنطاوي في الكثير من الجوانب وأهمها
      أنه شخصية مستقلة في مواقفها. والإسم الآخر المرشح للمنصب هو أحمد الطيب
      رئيس جامعة الأزهر.

    • وفي انتظار قرار التعيين الذي هو من صلاحيات الرئيس المصري، أسندت
      مهام تسيير مؤسسة الأزهر مؤقتا إلى الدكتور محمد عبد العزيز، وكيل الأزهر
      والناطق باسمه.

    • وتوفي شيخ الأزهر اثر نوبة قلبية مفاجئة ألمت به وهو في مطار الرياض
      ونزولا عند رغبة أسرته، دفن في البقيع بالمدينة المنورة. وجاءت وفاة شيخ
      الأزهر في وقت تشهد مصر وضعا استثنائيا بسبب مرض الرئيس حسني مبارك وعودة
      الجدل حول مسألة التوريث.

    • وبوفاته تطوي مؤسسة الأزهر صفحة من حقبة دامت حوالي 14 سنة وتميزت
      بكثير من الجدل والصخب بسبب المواقف والفتاوى التي كان يصدرها الشيخ الراحل
      تحت ضغوط نظام الرئيس حسني مبارك الذي أراد استمرار حكمه تحت غطاء الشرعية
      الدينية.

    • وبدأ الجدل في 2003 عندما أفتى شيخ الأزهر الراحل بإباحة فوائد البنوك
      متراجعا عن فتوى أصدرها عام 1989 عندما كان مفتيا للجمهورية وفحواها أن
      التعامل مع فوائد البنوك "ربا صريح". وأبرز الفتاوى مثارا للجدل تلك
      المتعلقة بقضايا سياسية مثل تأكيده أن الاستعانة بقوات أجنبية "يجوز شرعا"
      خلال العدوان على العراق، وان الفلسطينيين الذين يقومون بتفجير أنفسهم ضد
      أهداف مدنية إسرائيلية ليسوا "شهداء". وكانت أكثر المواقف إثارة لحفيظة
      معظم المصريين هي تلك المتعلقة بدعم طنطاوي لتوريث جمال مبارك، وكذلك
      مطالبته بجلد الصحفيين الذين كتبوا عن صحة الرئيس "كذبا"، في إشارة منه إلى
      الخبر الذي تداولته وسائل الإعلام المصرية منذ حوالي سنتين أو ثلاث حول
      مرض حسني مبارك.

    • وتواصلت الانتقادات لشيخ الأزهر الراحل عام 2008 عندما ظهر في صورة وهو
      يصافح الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز، حيث استهجن الكثيرون داخل مصر
      وخارجها ذلك الموقف بحجة أن الأزهر أعرق مؤسسة دينية في العالم الإسلامي
      ويفترض أنه من يقود حملة مقاطعة إسرائيل بسبب جرائمها في حق الفلسطينيين..

    • وخلال الهجمة الغربية على الحجاب، واجه الشيخ الراحل أيضا انتقادات
      حادة حتى من داخل الأزهر نفسه، وذلك بعد ما أباح للنساء المسلمات في فرنسا
      عدم ارتداء الحجاب. وتكرر نفس الهجوم مؤخرا فقط عندما منع النقاب في
      المؤسسات التابعة للأزهر الشريف بحجة أن ارتداء هذا النوع من الحجاب ليس
      واجبا دينيا وإنما هو تقليد.

    • وفي عهد الدكتور الطنطاوي، أصدر مجمع البحوث الإسلامية التابع للأزهر
      العام الماضي فتوى تدعو إلى دعم الموقف الرسمي المصري الخاص ببناء الجدار
      الفولاذي على الحدود مع قطاع غزة. وجاء في بيان صدر بعد اجتماع ترأسه الشيخ
      الراحل "من حق الدولة المصرية أن تقيم على أرضها من المنشآت والسدود ما
      يصون أمنها وحدودها وحقوقها".

    • وصدرت هذه الفتوى المؤيدة لبناء جدار مضاعفة الحصار على شعب غزة، في
      الوقت الذي أفتى علماء بارزون بينهم الشيخ يوسف القرضاوي بتحريم بناء
      الجدار وطالبوا السلطات المصرية بوقفه.. ومن أبرز فتاويه أيضا، جواز التحاق
      الفتيات بالكليات العسكرية والجيش. كما رأى أن المرأة "تصلح أن تكون رئيسة
      للجمهورية وتتمتع بالولاية العامة التي تؤهلها لشغل المنصب".

    • ويذكر أن طنطاوي عين شيخا للأزهر عام 1996 بموجب مرسوم أصدره مبارك،
      وكان قبل هذه الفترة يتولى منصب مفتي الجمهورية منذ 1986، وله مؤلفات بينها
      كتاب "بني إسرائيل في القرآن الكريم
      "..




    خالد سعدى
    خالد سعدى
    عضو نشط
    عضو نشط


    تاريخ التسجيل : 02/03/2010
    عدد الرسائل : 87
    نقاط : 5563
    السٌّمعَة : 3
    العمر : 36

    رحيل أكثر شيوخ الأزهر إثارة للجدل Empty رد: رحيل أكثر شيوخ الأزهر إثارة للجدل

    مُساهمة من طرف خالد سعدى الجمعة 12 مارس 2010, 11:58 pm

    انا لله وانا اليه راجعون
    ابو دياب

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 14 نوفمبر 2024, 12:56 pm