أعلن الدكتور يسرى الجمل، وزير التربية والتعليم، أن نتيجة امتحانات الثانوية العام لهذا العام ستكون «مبشرة جداً» وقريبة من نتائج امتحانات العام الماضى، مشيراً إلى أن إعلانها سيكون فى منتصف يوليو المقبل، بينما سيبدأ العام الدراسى الجديد ٢٠٠٩/٢٠١٠ خلال الأسبوع الأخير من سبتمبر المقبل، أى عقب الانتهاء من عيد الفطر المبارك.
ونفى الجمل أن يكون سبب الهدوء، الذى ساد أداء امتحانات الثانوية العامة هذا العام، هو الأعداد القليلة لطلاب المرحلة الأولى «سنة الفراغ» البالغ عددهم ٤٠ ألف طالب وطالبة، مستدلاً بـ ٣٠٠ ألف طالب من طلاب المرحلة الثانية، الذين أدوا امتحاناتهم دون ورود أى شكاوى.
وأرجع سبب نجاح سير العملية الامتحانية حتى الآن، إلى مجموعة المعايير الجديدة، التى طبقتها الوزارة لأول مرة، وأهمها إعداد ورقة امتحانية بشكل جديد، تشرف عليها ثلاث لجان تضم مستشاراً للمادة وأستاذاً جامعياً وممثلا عن المركز القومى للامتحانات والتقويم التربوى..
وأكد الوزير أن النظام الجديد للثانوية العامة، الذى سيتم تطبيقه فى ٢٠١١، سيكون كفيلاً بتقليل الفوارق بين الدراسة فى المرحلة الثانوية والدراسة الجامعية، وسيتمكن الطالب من الالتحاق بالكلية التى تتناسب مع إمكانياته .
ونفى الجمل أن يكون سبب الهدوء، الذى ساد أداء امتحانات الثانوية العامة هذا العام، هو الأعداد القليلة لطلاب المرحلة الأولى «سنة الفراغ» البالغ عددهم ٤٠ ألف طالب وطالبة، مستدلاً بـ ٣٠٠ ألف طالب من طلاب المرحلة الثانية، الذين أدوا امتحاناتهم دون ورود أى شكاوى.
وأرجع سبب نجاح سير العملية الامتحانية حتى الآن، إلى مجموعة المعايير الجديدة، التى طبقتها الوزارة لأول مرة، وأهمها إعداد ورقة امتحانية بشكل جديد، تشرف عليها ثلاث لجان تضم مستشاراً للمادة وأستاذاً جامعياً وممثلا عن المركز القومى للامتحانات والتقويم التربوى..
وأكد الوزير أن النظام الجديد للثانوية العامة، الذى سيتم تطبيقه فى ٢٠١١، سيكون كفيلاً بتقليل الفوارق بين الدراسة فى المرحلة الثانوية والدراسة الجامعية، وسيتمكن الطالب من الالتحاق بالكلية التى تتناسب مع إمكانياته .