يسعى التعليم الإبتدائى تنمية طاقات الطفل وقدراته فى إطار من التوازن بين حقه فى التعليم وحقه فى الاستمتاع بطفولته بما يمكنه من
1 – تعميق الانتماء لوطنه وتاريخه وحضارته وتأكيد الولاء الوطنى وتنمية والإعتزاز به .
2 – ترسيخ الإيمان والإعتزاز بدينه وقيمه السماوية الإجتماعية واحترام عقائد الآخرين ومقدساتهم وشعائرهم .
3 – اكتساب المهارات الأساسية فى القراءة والكتابة والرياضيات بصورة تؤدى إلى التواصل اليسير والفعال بمختلف وسائله من خلال اللغة القومية بين مواطنى المجتمع أخذاً وعطاءً وحواراً ورأياً وتفاعلاً وانتماء وتحكيماً لمنطق العقل .
4 – المشاركة فى تحقيق الاستقرار السياسى والسلام والإجتماعى وتأكيد الاستقلال الوطنى وتعميق الانتماء القومى وتكوين المجتمع الديمقراطى وتعزيز مسيرة التنمية والإنتاج والاعتماد على الذات .
5 –تكوين أسلوب التفكير العلمى لدى الطلاب والقدرة على تحليل المعلومات واتخاذ القرار الصحيح على أساسها عندما يواجه مشكلة مرتبطة بها حيث أن منهج التفكير هو الأساس وليس حشو المعلومات ذاتها .
6 – التعامل مع تحديات القرن الحادى والعشرين وأولها الانفتاح على علوم المستقبل وتطبيقاتها اليومية مثل استخدام الحاسب الآلى والتدريب على المهارات العملية المرتبطة بتكنولوجيا العصر .
7 – توفير مقومات السلامة الجسدية والنفسية وما يرتبط بها من مكونات سلامة البدن ورعايته .
8 – إكساب القدرة على المشاركة الإيجابية فى عمل الجماعة والجهد التعاونى والتكافل والقدرة على إدراك العلاقة بين الحق والواجب وبين العطاء والمسئوليات فى إطار تحقيق الحرية وإقرار الديمقراطية وتعميق احترام الطفل لنفسه والآخرين والإحساس بالمسئولية .
9 – تقدير تراثه بموضوعية واستلهام قيمه المشرقة والإفادة من دروسه وفهم واقع مجتمعه وهويته والإلمام بالجهود المبذولة لتنميته و إصلاح بيئته والتطلع إلى مزيد من آفاق تقدمه وذلك فى إطار المتغيرات والمعارف العلمية والتكنولوجية للحضارات العالمية .
10 – تكوين مهارات وعادات العمل المثابر والمنتج وما تتطلبه من معرفة علمية وتكنولوجية ومن ممارسات فى النظام والتنظيم والجهد والتعامل مع الموارد وذلك من أجل الإسهام فى تطوير إنتاجية العمل .
11 – تشجيع النشاط الحر التلقائى والمنتظم وتنمية روح المبادرة والشجاعة والرغبة فى الإستكشاف والإعتزاز بالنفس والقدرة على التذوق الفنى والموسيقى والمسرح مما يخلق روح الإبداع والإمتاع وتكوين الشخصية الذاتية ويتيح للطفل الإرادة المستقلة والرأى الحر والفهم قبل الحفظ والمناقشة قبل الإلتزام .
12 – تنمية مهارات التعليم الذاتى واتجاهاته مما يجعله قادراً على الوصول إلى المعلومة الصحيحة من مصادرها الأصلية وذلك فى إطار من استمرارية التعليم مدى الحياة وكذلك الرغبة فى تعليم الآخرين .
13 – تقوية الولاء بينه وبين بيئته وتنمية قدراته وخبراته فى مجال حياته اليومية .
14 – توفير الرعاية التربوية للفئات ذات الإحتياجات الخاصة بما يمكنهم من امتلاك أساسيات الثقافة المشتركة وكذلك تمكين ذوى القدرات والمواهب العقلية والفنية والجسمية من بلوغ أقصى ما يمكن أن تصل إليه طاقاتهم /أبوعلي
1 – تعميق الانتماء لوطنه وتاريخه وحضارته وتأكيد الولاء الوطنى وتنمية والإعتزاز به .
2 – ترسيخ الإيمان والإعتزاز بدينه وقيمه السماوية الإجتماعية واحترام عقائد الآخرين ومقدساتهم وشعائرهم .
3 – اكتساب المهارات الأساسية فى القراءة والكتابة والرياضيات بصورة تؤدى إلى التواصل اليسير والفعال بمختلف وسائله من خلال اللغة القومية بين مواطنى المجتمع أخذاً وعطاءً وحواراً ورأياً وتفاعلاً وانتماء وتحكيماً لمنطق العقل .
4 – المشاركة فى تحقيق الاستقرار السياسى والسلام والإجتماعى وتأكيد الاستقلال الوطنى وتعميق الانتماء القومى وتكوين المجتمع الديمقراطى وتعزيز مسيرة التنمية والإنتاج والاعتماد على الذات .
5 –تكوين أسلوب التفكير العلمى لدى الطلاب والقدرة على تحليل المعلومات واتخاذ القرار الصحيح على أساسها عندما يواجه مشكلة مرتبطة بها حيث أن منهج التفكير هو الأساس وليس حشو المعلومات ذاتها .
6 – التعامل مع تحديات القرن الحادى والعشرين وأولها الانفتاح على علوم المستقبل وتطبيقاتها اليومية مثل استخدام الحاسب الآلى والتدريب على المهارات العملية المرتبطة بتكنولوجيا العصر .
7 – توفير مقومات السلامة الجسدية والنفسية وما يرتبط بها من مكونات سلامة البدن ورعايته .
8 – إكساب القدرة على المشاركة الإيجابية فى عمل الجماعة والجهد التعاونى والتكافل والقدرة على إدراك العلاقة بين الحق والواجب وبين العطاء والمسئوليات فى إطار تحقيق الحرية وإقرار الديمقراطية وتعميق احترام الطفل لنفسه والآخرين والإحساس بالمسئولية .
9 – تقدير تراثه بموضوعية واستلهام قيمه المشرقة والإفادة من دروسه وفهم واقع مجتمعه وهويته والإلمام بالجهود المبذولة لتنميته و إصلاح بيئته والتطلع إلى مزيد من آفاق تقدمه وذلك فى إطار المتغيرات والمعارف العلمية والتكنولوجية للحضارات العالمية .
10 – تكوين مهارات وعادات العمل المثابر والمنتج وما تتطلبه من معرفة علمية وتكنولوجية ومن ممارسات فى النظام والتنظيم والجهد والتعامل مع الموارد وذلك من أجل الإسهام فى تطوير إنتاجية العمل .
11 – تشجيع النشاط الحر التلقائى والمنتظم وتنمية روح المبادرة والشجاعة والرغبة فى الإستكشاف والإعتزاز بالنفس والقدرة على التذوق الفنى والموسيقى والمسرح مما يخلق روح الإبداع والإمتاع وتكوين الشخصية الذاتية ويتيح للطفل الإرادة المستقلة والرأى الحر والفهم قبل الحفظ والمناقشة قبل الإلتزام .
12 – تنمية مهارات التعليم الذاتى واتجاهاته مما يجعله قادراً على الوصول إلى المعلومة الصحيحة من مصادرها الأصلية وذلك فى إطار من استمرارية التعليم مدى الحياة وكذلك الرغبة فى تعليم الآخرين .
13 – تقوية الولاء بينه وبين بيئته وتنمية قدراته وخبراته فى مجال حياته اليومية .
14 – توفير الرعاية التربوية للفئات ذات الإحتياجات الخاصة بما يمكنهم من امتلاك أساسيات الثقافة المشتركة وكذلك تمكين ذوى القدرات والمواهب العقلية والفنية والجسمية من بلوغ أقصى ما يمكن أن تصل إليه طاقاتهم /أبوعلي