الزمالك يبحث بيع شيكابالا.. والتعاقد مع «لاموشيه» فى يناير
يدرس مجلس إدارة نادى الزمالك، برئاسة ممدوح عباس، مضاعفة الغرامة المالية التى ستوقع على شيكابالا، لاعب الفريق الكروى الأول، إلى ١٠٠ ألف جنيه لاشتباكه مع الجماهير وإشاراته لهم بطريقة غير لائقة عقب الهزيمة من الإسماعيلى بهدف للاشىء فى اللقاء الذى جمعهما فى الجولة السادسة للدورى الممتاز.
ومجلس الإدارة يبحث عن صانع ألعاب لضمه للفريق فى يناير المقبل بعد التأكد من أن الفريق لا يستفيد من اللاعب بسبب كثرة إيقافاته وعدم التزامه خلال الفترة الماضية، وقال أحد الأعضاء خلال جلسة ودية للمجلس بالحرف الواحد «إن شيكابالا لا يتحمل مسؤولية، ولا يجوز الاعتماد عليه بسبب عصبيته الزائدة»، ووفقاً لمصدر مسؤول فإن الجزائرى خالد لاموشيه، لاعب وفاق سطيف، هو أقرب المرشحين ليكون بديلاً له، فيما طالب أحد الأعضاء ببيع اللاعب خلال شهر يناير المقبل حتى لو كان سينتقل لأى ناد منافس داخل مصر. كان حسين عبدالمنعم، مدير الفريق، قد قرر إحالة اللاعب للتحقيق بمعرفة الشؤون القانونية، وإيقافه إلى أجل غير مسمى.
وفى السياق ذاته، يحسم اليوم «السبت» الفرنسى هنرى ميشيل، المدير الفنى، قراره بشأن إقامة معسكر خارجى للفريق خلال فترة توقف الدورى الممتاز لإبعاد اللاعبين عن الانتقادات اللاذعة التى يتعرضو لها من الجماهير ووسائل الإعلام بسبب الإخفاق المبكر والابتعاد عن المنافسة على بطولة الدورى الممتاز للعام السادس على التوالى، فيما استقر الجهاز الفنى على أداء ثلاث مباريات ودية لتحقيق الانسجام بين اللاعبين خلال الفترة المقبلة.
فيما تتجه النية داخل المجلس لبيع الإيفوارى إديكو خلال فترة الانتقالات الشتوية فى حالة التعاقد مع لاعب أجنبى متميز.
من جهة أخرى، دعا مرتضى منصور، رئيس النادى الأسبق، كلا من الدكتور محمد عامر، رئيس النادى السابق، والمستشار مجدى شرف لحث الجمعية العمومية على سحب الثقة من مجلس الإدارة برئاسة ممدوح عباس، بعد فشله فى إدارة النادى خلال الفترة الماضية، واتهم ممدوح عباس ونائبه رؤوف جاسر بالعبث فى الفريق وتسديد الفواتير الانتخابية، وأكد أنهما اختارا عبدالرحيم محمد، المدرب العام، وحسين عبدالمنعم، المدير الإدارى وعماد المندوه، مدرب الحراس، لعلاقاتهم القوية برؤوف جاسر، نائب رئيس النادى، مشيراً إلى أن جاسر عين أقاربه فى كل لعبة حتى يسيطر على النادى فى الفترة المقبلة،
وأضاف: إن ممدوح عباس دمر الفريق بإعادة هنرى ميشيل الذى هرب من المسؤولية فى بداية الموسم الماضى، وأبدى دهشته من معاقبة شيكابالا على سوء سلوكه خلال لقاء الإسماعيلى، وقال إذا كان مجلس الإدارة أعاد مدرباً هرب من المسؤولية، فماذا تنتظرون من لاعب بالفريق إذا كان مدربه لا يصلح أن يكون قدوة؟!
وتساءل: ماذا فعلوا بعد أن ابتعد مرتضى منصور ورفاقه عن النادى، مشيراً إلى أنهم لم يقوموا ببناء طوبة واحدة فى النادى.
وأكد مرتضى بطلان الجمعية العمومية الأخيرة لأن اللواء علاء مقلد هو الذى دعا إليها بصفته مدير عام النادى، رغم أن اللائحة الجديدة تلزم النادى بتعيين مدير تنفيذى له وهذا لم يحدث، ولفت إلى أن تعيين طارق حشيش مديراً مالياً للنادى يعد مخالفة للوائح لأنه يعمل فى إحدى الشركات الخاصة لرئيس النادى.
وعاد وطالب الجمعية العمومية بالتكاتف لإنقاذ النادى من الضياع سواء بالوقوف خلف المجلس الحالى أو التصدى لقراراته الخاطئة.
وتساءل مرتضى منصور: أين اللاعبون الصغار الذين تألقوا فى الموسم الماضى؟ مشيراً إلى أنهم دمروا الفريق بالسياسة الخاطئة التى اتبعوها فى الفترة الأخيرة.
فيما حمل الدكتور محمد عامر، رئيس النادى السابق، مسؤولية ابتعاد الفريق عن المنافسة على بطولة الدورى لمجلس الإدارة لإقالته دى كاستال، المدير الفنى السابق، وتعيين هنرى ميشيل بدلاً منه، وأكد أن التغيير فى منتصف الموسم ضد مصلحة الفريق، وأوضح أنه رفض التعاقد مع هنرى ميشيل عندما كان رئيساً للنادى لفعلته السابقة عندما هرب من المسؤولية فى بداية الموسم قبل الماضى.
يدرس مجلس إدارة نادى الزمالك، برئاسة ممدوح عباس، مضاعفة الغرامة المالية التى ستوقع على شيكابالا، لاعب الفريق الكروى الأول، إلى ١٠٠ ألف جنيه لاشتباكه مع الجماهير وإشاراته لهم بطريقة غير لائقة عقب الهزيمة من الإسماعيلى بهدف للاشىء فى اللقاء الذى جمعهما فى الجولة السادسة للدورى الممتاز.
ومجلس الإدارة يبحث عن صانع ألعاب لضمه للفريق فى يناير المقبل بعد التأكد من أن الفريق لا يستفيد من اللاعب بسبب كثرة إيقافاته وعدم التزامه خلال الفترة الماضية، وقال أحد الأعضاء خلال جلسة ودية للمجلس بالحرف الواحد «إن شيكابالا لا يتحمل مسؤولية، ولا يجوز الاعتماد عليه بسبب عصبيته الزائدة»، ووفقاً لمصدر مسؤول فإن الجزائرى خالد لاموشيه، لاعب وفاق سطيف، هو أقرب المرشحين ليكون بديلاً له، فيما طالب أحد الأعضاء ببيع اللاعب خلال شهر يناير المقبل حتى لو كان سينتقل لأى ناد منافس داخل مصر. كان حسين عبدالمنعم، مدير الفريق، قد قرر إحالة اللاعب للتحقيق بمعرفة الشؤون القانونية، وإيقافه إلى أجل غير مسمى.
وفى السياق ذاته، يحسم اليوم «السبت» الفرنسى هنرى ميشيل، المدير الفنى، قراره بشأن إقامة معسكر خارجى للفريق خلال فترة توقف الدورى الممتاز لإبعاد اللاعبين عن الانتقادات اللاذعة التى يتعرضو لها من الجماهير ووسائل الإعلام بسبب الإخفاق المبكر والابتعاد عن المنافسة على بطولة الدورى الممتاز للعام السادس على التوالى، فيما استقر الجهاز الفنى على أداء ثلاث مباريات ودية لتحقيق الانسجام بين اللاعبين خلال الفترة المقبلة.
فيما تتجه النية داخل المجلس لبيع الإيفوارى إديكو خلال فترة الانتقالات الشتوية فى حالة التعاقد مع لاعب أجنبى متميز.
من جهة أخرى، دعا مرتضى منصور، رئيس النادى الأسبق، كلا من الدكتور محمد عامر، رئيس النادى السابق، والمستشار مجدى شرف لحث الجمعية العمومية على سحب الثقة من مجلس الإدارة برئاسة ممدوح عباس، بعد فشله فى إدارة النادى خلال الفترة الماضية، واتهم ممدوح عباس ونائبه رؤوف جاسر بالعبث فى الفريق وتسديد الفواتير الانتخابية، وأكد أنهما اختارا عبدالرحيم محمد، المدرب العام، وحسين عبدالمنعم، المدير الإدارى وعماد المندوه، مدرب الحراس، لعلاقاتهم القوية برؤوف جاسر، نائب رئيس النادى، مشيراً إلى أن جاسر عين أقاربه فى كل لعبة حتى يسيطر على النادى فى الفترة المقبلة،
وأضاف: إن ممدوح عباس دمر الفريق بإعادة هنرى ميشيل الذى هرب من المسؤولية فى بداية الموسم الماضى، وأبدى دهشته من معاقبة شيكابالا على سوء سلوكه خلال لقاء الإسماعيلى، وقال إذا كان مجلس الإدارة أعاد مدرباً هرب من المسؤولية، فماذا تنتظرون من لاعب بالفريق إذا كان مدربه لا يصلح أن يكون قدوة؟!
وتساءل: ماذا فعلوا بعد أن ابتعد مرتضى منصور ورفاقه عن النادى، مشيراً إلى أنهم لم يقوموا ببناء طوبة واحدة فى النادى.
وأكد مرتضى بطلان الجمعية العمومية الأخيرة لأن اللواء علاء مقلد هو الذى دعا إليها بصفته مدير عام النادى، رغم أن اللائحة الجديدة تلزم النادى بتعيين مدير تنفيذى له وهذا لم يحدث، ولفت إلى أن تعيين طارق حشيش مديراً مالياً للنادى يعد مخالفة للوائح لأنه يعمل فى إحدى الشركات الخاصة لرئيس النادى.
وعاد وطالب الجمعية العمومية بالتكاتف لإنقاذ النادى من الضياع سواء بالوقوف خلف المجلس الحالى أو التصدى لقراراته الخاطئة.
وتساءل مرتضى منصور: أين اللاعبون الصغار الذين تألقوا فى الموسم الماضى؟ مشيراً إلى أنهم دمروا الفريق بالسياسة الخاطئة التى اتبعوها فى الفترة الأخيرة.
فيما حمل الدكتور محمد عامر، رئيس النادى السابق، مسؤولية ابتعاد الفريق عن المنافسة على بطولة الدورى لمجلس الإدارة لإقالته دى كاستال، المدير الفنى السابق، وتعيين هنرى ميشيل بدلاً منه، وأكد أن التغيير فى منتصف الموسم ضد مصلحة الفريق، وأوضح أنه رفض التعاقد مع هنرى ميشيل عندما كان رئيساً للنادى لفعلته السابقة عندما هرب من المسؤولية فى بداية الموسم قبل الماضى.