البوابة الفرعية
ذكرت احدى الصحف الجزائريه الشهيره انه كلما اقترب موعد ملاقاه المنتخبين المصرى والجزائرى ضمن الجوله الاخيره لتصفيات كأس العالم 2010 بجنوب افريقيا كلما زادت حده التصريحات التى تصدر من الجانب المصرى والتى اعتبرتها وسائل الاعلام الجزائريه بأنها تجاوزت كل الحدود
أشارت صحيفه "الشروق"الجزائريه الواسعه الانتشار على صفحاتها ان التصريحات التى قام بها المنتخب المصرى خلال الفتره الماضيه والموجهه الى الاعلام الجزائرى قد تخطت كل الحدود خاصه قبل اللقاء القادم والذى سيجمع المنتخب المصرى بمنتخب زامبيا فى الجوله قبل الاخيره فى التصفيات الافريقيه
وتابعت الصحيفه فى استعراض منها لبعض التصريحات المصريه لتؤكد ان المدير الفنى للمنتخب المصرى الكابتن حسن شحاته فى تعليقه ان مايفعله الاعلام الجزائرى يفهمنا انهم قلقون جدا على مستقبل فريقهم خلال الفتره القادمه بالرغم من انهم وحتى الاّن يحتلون صداره المجموعه مشيره ان "المعلم"قد تجنب الحديث فى الاّونه الاخيره لوسائل الاعلام فى الجزائر حتى لايترجم ما يقوله خطأ مكتفيا بأن الرد سيكون فى الملعب
واضافت الصحيفه ان االمتعصب الوحيد داخل الجهاز الفنى هو الكابتن احمد سليمان مدرب حراس المرمى والذى عكس الكلام تماما بعد ان اتهم وسائل الاعلام الجزائريه بأنها ومنذ وقوع منتخبها فى مجموعه واحده مع مصر قادت حمله مسعوره ضد المنتخب المصرى ليؤكد ان المصريون يخططون للفوز وسيسعون لتحقيقه والوصول للمونديال
واشارت الصحيفه ان اكثر اللاعبين والمسؤولين التزاما فى التصريحات هو لاعب وسط الاهلى وافضل لاعب فى افريقيا محمد أبو تريكه والذى رفض الانزلاق الى هوه التصريحات المستفزه حيث اكد ان المباريات القويه غالبا ما تحظى بتغطيات كبيره من الاعلام وان لكل جمهور الحق فى تمنى فوز منتخبه ويشجعه متمنيا ألا تتجاوز الحملات الإعلامية الحدود وألا تؤثر على الروح الرياضية وتؤدي إلى التعصب
وكان النجم محمد بوتريكة قد تميز عن غيره بالتزام الإعتدال في كل التصريحات التي أدلى بها قبل مباريات منتخب مصر، وكان في كل مرة يردد بأن المباريات تلعب فوق الميدان رافضا التعصب والتشنج
جدير بالذكر انه ومنذ تم تقسيم المجموعات والذى اسفر عن وقوع المنتخب المصرى الى جوار شقيقه الجزائرى فى مجموعه واحده بدأت وسائل الاعلام من الجانبين تتراشق فيما بينها الا ان الاخيره قد بالغت فى التصريحات والتى تطالعنا بها كل يوم مما يرسخ الى مبدأ العدائيه والكره بين الجانبين والذى نرفضه جميعا كعرب ومسلمين
أشارت صحيفه "الشروق"الجزائريه الواسعه الانتشار على صفحاتها ان التصريحات التى قام بها المنتخب المصرى خلال الفتره الماضيه والموجهه الى الاعلام الجزائرى قد تخطت كل الحدود خاصه قبل اللقاء القادم والذى سيجمع المنتخب المصرى بمنتخب زامبيا فى الجوله قبل الاخيره فى التصفيات الافريقيه
وتابعت الصحيفه فى استعراض منها لبعض التصريحات المصريه لتؤكد ان المدير الفنى للمنتخب المصرى الكابتن حسن شحاته فى تعليقه ان مايفعله الاعلام الجزائرى يفهمنا انهم قلقون جدا على مستقبل فريقهم خلال الفتره القادمه بالرغم من انهم وحتى الاّن يحتلون صداره المجموعه مشيره ان "المعلم"قد تجنب الحديث فى الاّونه الاخيره لوسائل الاعلام فى الجزائر حتى لايترجم ما يقوله خطأ مكتفيا بأن الرد سيكون فى الملعب
واضافت الصحيفه ان االمتعصب الوحيد داخل الجهاز الفنى هو الكابتن احمد سليمان مدرب حراس المرمى والذى عكس الكلام تماما بعد ان اتهم وسائل الاعلام الجزائريه بأنها ومنذ وقوع منتخبها فى مجموعه واحده مع مصر قادت حمله مسعوره ضد المنتخب المصرى ليؤكد ان المصريون يخططون للفوز وسيسعون لتحقيقه والوصول للمونديال
واشارت الصحيفه ان اكثر اللاعبين والمسؤولين التزاما فى التصريحات هو لاعب وسط الاهلى وافضل لاعب فى افريقيا محمد أبو تريكه والذى رفض الانزلاق الى هوه التصريحات المستفزه حيث اكد ان المباريات القويه غالبا ما تحظى بتغطيات كبيره من الاعلام وان لكل جمهور الحق فى تمنى فوز منتخبه ويشجعه متمنيا ألا تتجاوز الحملات الإعلامية الحدود وألا تؤثر على الروح الرياضية وتؤدي إلى التعصب
وكان النجم محمد بوتريكة قد تميز عن غيره بالتزام الإعتدال في كل التصريحات التي أدلى بها قبل مباريات منتخب مصر، وكان في كل مرة يردد بأن المباريات تلعب فوق الميدان رافضا التعصب والتشنج
جدير بالذكر انه ومنذ تم تقسيم المجموعات والذى اسفر عن وقوع المنتخب المصرى الى جوار شقيقه الجزائرى فى مجموعه واحده بدأت وسائل الاعلام من الجانبين تتراشق فيما بينها الا ان الاخيره قد بالغت فى التصريحات والتى تطالعنا بها كل يوم مما يرسخ الى مبدأ العدائيه والكره بين الجانبين والذى نرفضه جميعا كعرب ومسلمين
