- واصل الماتادور الاسباني تألقه بعد ان تغلب على نسور المنتخب النيجيري للشباب بهدفين دون رد في اللقاء الذي جمع الفريقين في الجولة الثانية من المجموعة الثانية ضمن تصفيات كأس العالم للشباب 2009 التي تستضيفها مصر من الفترة 24 سبتمبر الى 16 اكتوبر .
ورفع المنتخب الاسباني رصيده الى 6 نقاط احتل بها مقدمة المجموعة بفضل الفوز الاخير بالاضافة الى الفوز العريض على تاهيتي بثمانية اهداف نظيفة يوم الجمعة الماضية ليكون بذلك اول المتأهلين لدور 16 بينما ظل رصيد النسور النيجيرية خاليا من النقاط بعد الخسارة امام اسبانيا ومن قبلها فنزويلا بهدف دون رد لتتقلص فرصتها بشدة لعبور دوري المجموعات.
بدأت المباراة باستحواذ نيجيري وخطورة اسبانية ، واستمر الوضع على ما هو عليه في ظل عدم فاعلية هجومية من قبل الفريق الافريقي ، لينجح لاعب فريق برشلونة الاسبق وارسنال الحالي فران مريدا في تسجيل الهدف الاول في الدقيقة 33 .
وبعد الهدف لم يقم المنتخب النيجيري ما يستحق عليه احراز هدف التعادل ، ليأتي الشوط الثاني مشابها بعض الشيء باستثناء انكماش المنتخب الاسباني وضغط المنتخب النيجيري واضاعته لعدد من الكرات في ظل عشوائية هجومية .
ولم يظهر مهاجم منتخب نيجيريا المنتقل حديثا لصفوف الزمالك بمستوى مميز ، واضاع كرة في غاية السهولة عندما وصلته الكرة خارج منطقة الجزاء في الوقت الذي كان فيه الحارس متقدما عن مرماه ليسددها مباشرة بعيدة عن المرمى .
وبينما كانت المساعي تتوالى من قبل نيجريا لاحراز هدف يبقي على امالها في البطولة قام الحكم البلجيكي فرانك دي بلكير باحتساب ركلة جزاء مشكوك في امرها حتى انه تردد في احتسابها ليقوم نجم اللقاء مريدا بتسديد الكرة محرزا ثاني اهدافه واهداف المنتخب الاسباني في الدقيقة 83 .
وضاعف من جراح المنتخب النيجيري طرد مهاجم نيجيريا " سالامي " في الدقيقة 84 بسبب ضربه الغير مبرر للاعب اسبانيا في احدى الانتقالات .
وعلى الرغم من خسارة نيجريا بهدفين دون رد وخلو سجلها من النقاط الا ان الامال ماتزال قائمة في حالة الفوز على منتخب تاهيتي الضعيف بعدد وافر من الاهداف على امل اللحاق بأفضل اربعة ثوالث لدور الـ 16
ورفع المنتخب الاسباني رصيده الى 6 نقاط احتل بها مقدمة المجموعة بفضل الفوز الاخير بالاضافة الى الفوز العريض على تاهيتي بثمانية اهداف نظيفة يوم الجمعة الماضية ليكون بذلك اول المتأهلين لدور 16 بينما ظل رصيد النسور النيجيرية خاليا من النقاط بعد الخسارة امام اسبانيا ومن قبلها فنزويلا بهدف دون رد لتتقلص فرصتها بشدة لعبور دوري المجموعات.
بدأت المباراة باستحواذ نيجيري وخطورة اسبانية ، واستمر الوضع على ما هو عليه في ظل عدم فاعلية هجومية من قبل الفريق الافريقي ، لينجح لاعب فريق برشلونة الاسبق وارسنال الحالي فران مريدا في تسجيل الهدف الاول في الدقيقة 33 .
وبعد الهدف لم يقم المنتخب النيجيري ما يستحق عليه احراز هدف التعادل ، ليأتي الشوط الثاني مشابها بعض الشيء باستثناء انكماش المنتخب الاسباني وضغط المنتخب النيجيري واضاعته لعدد من الكرات في ظل عشوائية هجومية .
ولم يظهر مهاجم منتخب نيجيريا المنتقل حديثا لصفوف الزمالك بمستوى مميز ، واضاع كرة في غاية السهولة عندما وصلته الكرة خارج منطقة الجزاء في الوقت الذي كان فيه الحارس متقدما عن مرماه ليسددها مباشرة بعيدة عن المرمى .
وبينما كانت المساعي تتوالى من قبل نيجريا لاحراز هدف يبقي على امالها في البطولة قام الحكم البلجيكي فرانك دي بلكير باحتساب ركلة جزاء مشكوك في امرها حتى انه تردد في احتسابها ليقوم نجم اللقاء مريدا بتسديد الكرة محرزا ثاني اهدافه واهداف المنتخب الاسباني في الدقيقة 83 .
وضاعف من جراح المنتخب النيجيري طرد مهاجم نيجيريا " سالامي " في الدقيقة 84 بسبب ضربه الغير مبرر للاعب اسبانيا في احدى الانتقالات .
وعلى الرغم من خسارة نيجريا بهدفين دون رد وخلو سجلها من النقاط الا ان الامال ماتزال قائمة في حالة الفوز على منتخب تاهيتي الضعيف بعدد وافر من الاهداف على امل اللحاق بأفضل اربعة ثوالث لدور الـ 16