كينيث هاينز مدير مؤسسة أبحاث صناديق التحوط
كتبت نجلاء كمال
var addthis_pub="tonyawad";
أعلنت مؤسسة أبحاث صناديق التحوط، إطلاق 6 مؤشرات جديدة لسلسلة مؤشرات HFRX، وتشمل مؤشرا زراعيا للسلع، وآخر للطاقة، ومؤشرا للمعادن، والطاقة البديلة، والبنية الأساسية، ومؤشر للعقارات.
وتستجيب هذه المؤشرات للطلب المتزايد من المستثمرين على نقاط المرجعية الحبيبية فى هذه المناطق والتى صممت لتتكامل مع العروض القائمة من مؤشرات HFRX وHFRI.
أكد كينيث هاينز مدير مؤسسة أبحاث صناديق التحوط، أن صناعة صناديق التحوط قد شهدت تحقيق مستوى قياسى فى انتشار أداء الصناديق العام الماضى، مما يؤكد الطبيعة غير المتجانسة لتعرضات الصناعة مثل تعرضات الطاقة والسلع والعقارات التى تبرز هذه الصفات المحددة.
وقال هاينز إن صناعة صناديق التحوط كانت مستثمرًا فاعلاً فى أسواق الطاقة والسلع، وتعكس المؤشرات الجديدة خاصة، وأنها تستخدم إستراتيجيات أكثر تحديدًا وتعقيدًا فى هذه الأسواق.
ومع إضافة الـ6 مؤشرات، تصل مؤشرات HFRX إلى 71 مؤشرًا عبر 4 إستراتيجيات رئيسية و30 إستراتيجية فرعية.
وتستخدم مؤسسة أبحاث صناديق التحوط منهجية متوافقة مع توجيهات الاتحاد الأوروبى الخاصة بصناديق السندات القابلة للتحويل، وذلك للارتقاء للوضع الأمثل لضمان نقاء تمثيل كل مؤشر لمجاله الاستثمارى.
يذكر أن مؤسسة أبحاث صناديق التحوط (HFR) هى المؤسسة الرائدة عالميًا فى مجال الاستثمار البديل، وتأسست عام 1992 وهى متخصصة فى مجالات مؤشرات وتحاليل صناديق التحوط، وتتضمن قاعدة بيانات المؤسسة ـ وهى أشمل مورد متوفر لمستثمرى صناديق التحوط ـ تفاصيل على مستوى الصناديق عن الأداء والأصول التاريخية، بالإضافة إلى خصائص الشركات الخاصة بمديرى صناديق التحوط الأوسع مجالاً والأكثر نفوذًا.
كتبت نجلاء كمال
var addthis_pub="tonyawad";
أعلنت مؤسسة أبحاث صناديق التحوط، إطلاق 6 مؤشرات جديدة لسلسلة مؤشرات HFRX، وتشمل مؤشرا زراعيا للسلع، وآخر للطاقة، ومؤشرا للمعادن، والطاقة البديلة، والبنية الأساسية، ومؤشر للعقارات.
وتستجيب هذه المؤشرات للطلب المتزايد من المستثمرين على نقاط المرجعية الحبيبية فى هذه المناطق والتى صممت لتتكامل مع العروض القائمة من مؤشرات HFRX وHFRI.
أكد كينيث هاينز مدير مؤسسة أبحاث صناديق التحوط، أن صناعة صناديق التحوط قد شهدت تحقيق مستوى قياسى فى انتشار أداء الصناديق العام الماضى، مما يؤكد الطبيعة غير المتجانسة لتعرضات الصناعة مثل تعرضات الطاقة والسلع والعقارات التى تبرز هذه الصفات المحددة.
وقال هاينز إن صناعة صناديق التحوط كانت مستثمرًا فاعلاً فى أسواق الطاقة والسلع، وتعكس المؤشرات الجديدة خاصة، وأنها تستخدم إستراتيجيات أكثر تحديدًا وتعقيدًا فى هذه الأسواق.
ومع إضافة الـ6 مؤشرات، تصل مؤشرات HFRX إلى 71 مؤشرًا عبر 4 إستراتيجيات رئيسية و30 إستراتيجية فرعية.
وتستخدم مؤسسة أبحاث صناديق التحوط منهجية متوافقة مع توجيهات الاتحاد الأوروبى الخاصة بصناديق السندات القابلة للتحويل، وذلك للارتقاء للوضع الأمثل لضمان نقاء تمثيل كل مؤشر لمجاله الاستثمارى.
يذكر أن مؤسسة أبحاث صناديق التحوط (HFR) هى المؤسسة الرائدة عالميًا فى مجال الاستثمار البديل، وتأسست عام 1992 وهى متخصصة فى مجالات مؤشرات وتحاليل صناديق التحوط، وتتضمن قاعدة بيانات المؤسسة ـ وهى أشمل مورد متوفر لمستثمرى صناديق التحوط ـ تفاصيل على مستوى الصناديق عن الأداء والأصول التاريخية، بالإضافة إلى خصائص الشركات الخاصة بمديرى صناديق التحوط الأوسع مجالاً والأكثر نفوذًا.