شبكة ومنتديات حجازة دريم

صوت من الجنة 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا صوت من الجنة 829894
ادارة اشبكة ومنتديات حجازة دريم صوت من الجنة 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شبكة ومنتديات حجازة دريم

صوت من الجنة 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا صوت من الجنة 829894
ادارة اشبكة ومنتديات حجازة دريم صوت من الجنة 103798

شبكة ومنتديات حجازة دريم

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    صوت من الجنة

    ربيع احمد
    ربيع احمد
    إدارة
    إدارة


    تاريخ التسجيل : 21/08/2009
    عدد الرسائل : 1150
    نقاط : 7523
    السٌّمعَة : 4
    العمر : 59

    صوت من الجنة Empty صوت من الجنة

    مُساهمة من طرف ربيع احمد الأربعاء 26 أغسطس 2009, 11:26 pm

    الشيخ غبد الباسط
    الذى ابدآ لن ينساه احد والله لن ننساه فهو افضل قارئ واعظم قارئ اللهم ادخله فسيح جناتكـ يارب العالمين

    واليكم اخوتى واخواتى فى الله بعض المعلومات عن هذه الشخصيه البارزه

    هو الشيخ عبدالباسط عبدالصمد من مواليد مدينة أرمنت محافظة قنا في أول يناير عام 1927 م ترتيبه الثالث بين أخوته فأخوه الأكبر محمود عبالصمد مفتش ثانوي سابق ويعتبر أول من تعلم بالأزهر بمحافظة قنا يليه عبدالحميد عبدالصمد ناظر ثانوي أزهري بالمعاش ثم الشيخ عبدالباسط ثم أخيهم الأصغر عبدالله عبدالصمد . ألحقه أبوه بكتاب البلدة مع إخوته عام 1943 م إلا أن الطفل عبدالباسط تميز عن إخوته في حفظه للقرآن وحسن تلاوته له رغم إلتحاقه بالكتاب في السابعة من عمره إلا أنه اتم حفظه قبل بلوغ العاشرة و لأن والده كان من علماء الدين بمحافظة قنا فقد عزم على الإهتمام به لما رأى فيه من حسن الأداء وجمال الصوت ليكون من أهل القرآن وذلك بخلاف إخوته الذين لم يكونوا مثله ولم يتمتعوا بموهبته فاكتفى باتمامهم حفظ القرآن ثم وجههم إلى التعليم الأزهري ...وتفرغ الأب لإبنه عبدالباسط فأولاه إهتماما خاصا حيث ألحقه بالمعهد الديني بمدينة أرمنت فتعلم القراءات وعلوم القرآن ونال إهتمام شيخه العالم الأزهري محمد سليم حمادة الذي كان يصطحبه معه ليقرأ في السهرات والحفلات حتى أصبح الصبي عبدالباسط مشهورا في نجوع وقرى محافظات الوجه القبلي ولم يكن عمره قد تجاوز الخامسة عشرة بعد حتى أصبح يدعى إلى إحياء الحفلات والسهرات القرآنية بمفرده دون شيخه.
    و يعتبر الشيخ عبدالباسط القارىء الوحيد الذي نال من التكريم حظاً لم يحصل عليه أحد بهذا القدر من الشهرة والمنزلة التي تربع بها على عرش تلاوة القرآن الكريم لما يقرب من نصف قرن من الزمان نال خلالها قدر من الحب الذي جعل منه أسطورة لن تتأثر بمرور السنين بل كلما مر عليها الزمان زادت قيمتها وارتفع قدرها كالجواهر النفيسة ولم ينس حياً ولا ميتاً فكان تكريمه حياً عام 1956 عندما كرمته سوريا بمنحه وسام الاستحقاق ووسام الأرز من لبنان والوسام الذهبي من ماليزيا ووسام من السنغال وآخر من المغرب ..
    توفي الشيخ يوم الأربعاء 30/11/1988م ... رحم الله الشيخ عبدالباسط و أسكنه فسيح جناته

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 23 سبتمبر 2024, 4:38 pm