أكد الدكتور طه اسماعيل المحلل الفنى الكبير فى تصريحات تلفزيونيه ان المنتخب المصرى كسب نجما جديدا صاعدا فى سماء الكره المصريه وهو اللاعب سيد حمدى وذلك من خلال تعليقه على احداث اللقاء الودى والذى جمع كلا من منتخبا مصر وغينيا والذى انتهى بالتعادل الايجابى 3-3 على ملعب الكليه الحربيه
ذكر الدكتور طه اسماعيل فى تصريح لقناه "مودرن سبورت" الرياضيه ان المكسب الحقيقى من اللقاء الودى الذى جمع كلا من الفراعنه واولاد بانجورا والذى انتهى بالتعادل الايجابى 3-3 هو بروز لاعب جديد مع المنتخب المصرى هو مهاجم بتروجيت السيد حمدى والذى اّدى مباراه جيده كونه يشارك لاول مره مع صفوف المنتخب المصرى
وتابع اسماعيل انه بالرغم من ان اللاعب هو لاعب محلى ولم يشارك دوليا الا انه نجح فى اول اختبار له مع المنتخب بفضل استقباله الجيد للكره وتمريراته الدقيقه وخفه حركته ورشاقته الكبيره
واضاف اسماعيل ان اللقاء أثبت لنا انه لابد من ان نلعب كمنتخب كره قدم سريعه فالاخطاء التى تسببت فى احراز هدف التعادل الاول والهدف الثانى كانت اخطاء من البطئ الناتج عن نقل الكره والضغط والذى نتج عنه الكثير من الاخطاء والتى يجب تلافيها فى المستقبل
واشار اسماعيل ان الفترات التى لعب خلالها المنتخب المصرى كره سريعه ورشيقه ظهرت خطورته كبطل افريقى وتغير شكله فى الملعب تماما وخلصه من اللعب الخشن للخصم والذى وصل الى الضرب والايذاء وحصول الفريق على العديد من الانذارات
وانهى اسماعيل حديثه انه لابد من ضبط الكرات العرضيه من قبل ظهراء الاجناب وهم كلا من احمد فتحى وسيد معوض واحمد المحمدى والتى ظهرت كراتهم العرضيه اما بعيده تماما وتحتاج الى تخفيفها او تقويتها حتى تتعدى اول لاعب
جدير بالذكر ان اللقاء الودى الذى جمع كلا من المنتخب المصرى الاول لكره القدم والمنتخب الغينى بملعب الكليه الحربيه قد انتهى بالتعادل الايجابى 3-3 والتى احرزهم كلا من حسنى عبدربه "هدفين"واحمد عيد عبد الملك قبل نهايه اللقاء بثوانى قليله وهو ما كفل له حفظ ماء وجهه فى تلك المباراه
ذكر الدكتور طه اسماعيل فى تصريح لقناه "مودرن سبورت" الرياضيه ان المكسب الحقيقى من اللقاء الودى الذى جمع كلا من الفراعنه واولاد بانجورا والذى انتهى بالتعادل الايجابى 3-3 هو بروز لاعب جديد مع المنتخب المصرى هو مهاجم بتروجيت السيد حمدى والذى اّدى مباراه جيده كونه يشارك لاول مره مع صفوف المنتخب المصرى
وتابع اسماعيل انه بالرغم من ان اللاعب هو لاعب محلى ولم يشارك دوليا الا انه نجح فى اول اختبار له مع المنتخب بفضل استقباله الجيد للكره وتمريراته الدقيقه وخفه حركته ورشاقته الكبيره
واضاف اسماعيل ان اللقاء أثبت لنا انه لابد من ان نلعب كمنتخب كره قدم سريعه فالاخطاء التى تسببت فى احراز هدف التعادل الاول والهدف الثانى كانت اخطاء من البطئ الناتج عن نقل الكره والضغط والذى نتج عنه الكثير من الاخطاء والتى يجب تلافيها فى المستقبل
واشار اسماعيل ان الفترات التى لعب خلالها المنتخب المصرى كره سريعه ورشيقه ظهرت خطورته كبطل افريقى وتغير شكله فى الملعب تماما وخلصه من اللعب الخشن للخصم والذى وصل الى الضرب والايذاء وحصول الفريق على العديد من الانذارات
وانهى اسماعيل حديثه انه لابد من ضبط الكرات العرضيه من قبل ظهراء الاجناب وهم كلا من احمد فتحى وسيد معوض واحمد المحمدى والتى ظهرت كراتهم العرضيه اما بعيده تماما وتحتاج الى تخفيفها او تقويتها حتى تتعدى اول لاعب
جدير بالذكر ان اللقاء الودى الذى جمع كلا من المنتخب المصرى الاول لكره القدم والمنتخب الغينى بملعب الكليه الحربيه قد انتهى بالتعادل الايجابى 3-3 والتى احرزهم كلا من حسنى عبدربه "هدفين"واحمد عيد عبد الملك قبل نهايه اللقاء بثوانى قليله وهو ما كفل له حفظ ماء وجهه فى تلك المباراه