تبادل الأدوار فى المنزل يصنع حالة من كسر الملل
إعداد شيماء عبد المنعم
var addthis_pub="tonyawad";
لا
ضرورة لذهاب رحلة إلى ديزنى لاند أو إلى الحديقة المائية حتى تستمتع
الأسرة، فهذه الفكرة لا تبدو عظيمة بعد الآن بعد خمس دقائق من مشاهدة
الأخبار الاقتصادية ولكن هذا لا يعنى عدم قضاء وقت ترفيهى مع الأسرة،
فهناك وسائل رخيصة الثمن تغنى عن ذلك دون مغادرة المنزل.
(2) إطلاق اسم العائلة الأولمبية على الأسرة، ولأن تبدأ دورة الألعاب
الأولمبية عن طريق تقسيم الأسرة إلى فرق واستخدام الخيال وعدم وضع حدود
للأحداث.
5) ممارسة الألعاب الإلكترونية بالاشتراك مع الأطفال، بشرط أن يكون هذا
حقيقيا ليس من باب التلاعب بعقلية الطفل، فيجب على الأب والأم الانغماس فى
ذلك، فهذا سيشعر الأطفال والآباء بالمرح والإثارة، وفى النهاية سترى
العائلة أن هناك ساعات كثيرة مضت دون أن يشعر أحد، ولكنها مضت بنوع من
أنواع المرح والإثارة والحب.
1) خلال أيام العطل تأتى الأسرة بمراتب النوم وتضعها أمام التليفزيون
وتحضر الأم الفشار للأطفال والبتزا للكبار ثم الاستعداد لمشاهدة الفيلم
الكوميدى، فلا يوجد شىء يجعل الأسرة أقرب من النوم معا، ويجب الابتعاد عن
ألعاب الفيديو والحاسوب.
3) مسابقة الشيف وتحدى الأسرة، يبتكر كل فرد من الأسرة نوع طعام يقوم
بصنعه ويجب وضع بعض القواعد، وفى النهاية سنجد من صنع المشوية أو ألفيليه
مما يجعل كل الأسرة قامت بطهى طبق واحد، وتذوق الطبق الجميع ويعلن الفائز،
والجزء الأفضل فى هذه الفكرة الطعام المتوفر فى نهاية المطاف.
4) إلى الخلف، تتخذ يوميا خلال عطلة نهاية الأسبوع، عكس كل ما تقومون به،
وجبة الفطور لتناول العشاء، مشاهدة الفيلم فى الصباح والرسوم فى المساء،
مشاركة الأطفال فى التخطيط للمستقبل، جعل كل ما هو خارج القاعدة لينفذ
وبهذا يكون يوم مرح عن طريق كسر الروتين اليومى.