هل تنازل المراة عن سنوات عمرها في الدراسة والبحث والعناء وتخليهاعن طموحها في وظيفة محترمة قد تحقق لها القوة وتحقيق الذات التي تطمح لهااغلب النساء ..وتجعل منها كيانا مستقلا قويا يحقق لها الفخر في ثنايا نفسها وبين بنات جيلها.. من اجل نجاح اخر في دفئ حياتها الزوجية وتحقيق اسمى وانبل الانتصارات وهو تحقيقها حلم الامومة في انشائها لنشئ صالح مشبع بالحنان والحب في جو من التفاهم والسلام قائم على الحوار والنقاش وفن الاقناع مستمدة كل اسس النجاح من سنوات خبرتها في الدراسة لتكون بدالك سيدة ناجحة كزوجة وكأم.
كلا الخيارات صعبة فان هي تخلت عن الاولى من اجل الثانية تعتبر انسانة انهزاميه وسلبية وبلا طموح ونظرتها دونية وان هي تركت الثانية من اجل الاولى فهي امراة لا تحمل من معالم الانوثة الا المظهر وبذالك هي فارغة من الاحاسيس ولقبت بمجرد عانس وضرب بنجاحها عرض الحائط ونظر اليها فقط من جانب سلبياتها وحتى ان صارت وزيرة فهي وراء جدران البيوت وهمسات النسوة" مجرد عانس"
اذن: الانثى المثقفة بين نارين ..فاي الخيارات ارحــــــــــم وتفضلـــــين؟؟؟؟؟
كلا الخيارات صعبة فان هي تخلت عن الاولى من اجل الثانية تعتبر انسانة انهزاميه وسلبية وبلا طموح ونظرتها دونية وان هي تركت الثانية من اجل الاولى فهي امراة لا تحمل من معالم الانوثة الا المظهر وبذالك هي فارغة من الاحاسيس ولقبت بمجرد عانس وضرب بنجاحها عرض الحائط ونظر اليها فقط من جانب سلبياتها وحتى ان صارت وزيرة فهي وراء جدران البيوت وهمسات النسوة" مجرد عانس"
اذن: الانثى المثقفة بين نارين ..فاي الخيارات ارحــــــــــم وتفضلـــــين؟؟؟؟؟