يعقد الجهاز الفني للمنتخب الوطني اجتماعا مساء اليوم عقب نهاية مباريات الأسبوع الأول من مباريات الدوري الممتاز لكرة القدم لاختيار القائمة المرشحة لخوض اللقاء الودي مع المنتخب الغيني يوم الأربعاء القادم باستاد الكلية الحربية والذي يأتي ضمن برنامج الاستعداد للقاء المرتقب مع منتخب رواندا بالعاصمة كيجالي5 سبتمبر القادم في الجولة الرابعة من تصفيات المجموعة الثالثة المؤهلة لنهائيات كأس العالم.
وبواقعية شديدة أكد حسن شحاتة المدير الفني للمنتخب الوطني أن الظروف لا تتيح له إجراء تغييرات كثيرة في قائمة المنتخب الوطني نظرا لظروف إنطلاق الدوري بعد فترة توقف للأندية المصرية وهو ما يجبره علي الاعتماد علي الهيكل الأساسي الذي لعب مع المنتخب في بطولة كأس العالم للقارات وكذا لقاء رواندا في الجولة الثالثة من تصفيات كأس العالم, مشيرا إلي أنه كان يتمني عودة الكثير من العناصر الأساسية لصفوف المنتخب الوطني والتي غابت عنه لسبب أو لآخر في الفترة القادمة,
ولكن ضيق الوقت يصعب من عملية المجازفة بعودة هذه العناصر للتشكيلة التي أخذت وقتها للانسجام في الأداء الفني والبدني خلال الفترة الماضية, خاصة أن وضع منتخبنا الوطني في تصفيات كأس العالم في غاية الصعوبة ويتبقي له3 لقاءات لا تقبل الخطأ أو التراخي أو بعمني أدق الدلع. وأضاف المدير الفني للمنتخب الوطني أن الموقف صعب ولكن ليس مستحيلا ومن الممكن تجاوزه, إلا أنه يظل صعبا في النهاية ولابد من التعامل معه بكل حذر وتركيز لتجاوزه وتحقيق هدف الفوز ببطاقة التأهل لنهائيات كأس العالم عن المجموعة الثالثة الإفريقية التي يتصدرها حاليا المنتخب الجزائري بفارق3 نقاط عن منتخبنا ومنتخب زامبيا.
وأضاف شحاتة أنه سعيد بأن الفترة الماضية من عمر المنتخب الوطني شهدت وجود عناصر من فريقي حرس الحدود وإنبي لأن الفترة الحالية تؤكد أنهما الفريقان الأكثر جاهزية علي المستوي الفني والبدني وحتي النفسي نظرا لضغوط المنافسة علي مستوي المشاركة في لقاءات دور الثمانية بكأس الكونفيدرالية الإفريقية وهو أمر سيكون في صالح المنتخب الوطني بأن يملك مجموعة لن تقل عن خمسة أو ستة لاعبين لديها الجاهزية الكاملة للمشاركة تحت هذا الكم من الضغوط في لقاء رواندا
القادم بتصفيات كأس العالم وهو اللقاء الأكثر صعوبة في مشوار المنتخب بالتصفيات لأنه يقام والدوري المصري لن يلعب منه سوي أسبوعين فقط وفي شهر رمضان الكريم وفي العاصمة كيجالي المرتفعة عن سطح البحر, ولهذا يري أن لقاء رواندا هو عنق الزجاجة في التصفيات وليس لقاء زامبيا الذي سيدخله المنتخب بإذن الله في ظروف أفضل بكثير من ظروف لقاء رواندا حيث عودة المصابين والغائبين وانتظام الدوري الممتاز بعض الشيء وإكتساب اللاعبين لمزيد من لياقة المباريات البدنية والفنية والنفسية وقرب تحقيق الأمل بإذن الله تعالي
وبواقعية شديدة أكد حسن شحاتة المدير الفني للمنتخب الوطني أن الظروف لا تتيح له إجراء تغييرات كثيرة في قائمة المنتخب الوطني نظرا لظروف إنطلاق الدوري بعد فترة توقف للأندية المصرية وهو ما يجبره علي الاعتماد علي الهيكل الأساسي الذي لعب مع المنتخب في بطولة كأس العالم للقارات وكذا لقاء رواندا في الجولة الثالثة من تصفيات كأس العالم, مشيرا إلي أنه كان يتمني عودة الكثير من العناصر الأساسية لصفوف المنتخب الوطني والتي غابت عنه لسبب أو لآخر في الفترة القادمة,
ولكن ضيق الوقت يصعب من عملية المجازفة بعودة هذه العناصر للتشكيلة التي أخذت وقتها للانسجام في الأداء الفني والبدني خلال الفترة الماضية, خاصة أن وضع منتخبنا الوطني في تصفيات كأس العالم في غاية الصعوبة ويتبقي له3 لقاءات لا تقبل الخطأ أو التراخي أو بعمني أدق الدلع. وأضاف المدير الفني للمنتخب الوطني أن الموقف صعب ولكن ليس مستحيلا ومن الممكن تجاوزه, إلا أنه يظل صعبا في النهاية ولابد من التعامل معه بكل حذر وتركيز لتجاوزه وتحقيق هدف الفوز ببطاقة التأهل لنهائيات كأس العالم عن المجموعة الثالثة الإفريقية التي يتصدرها حاليا المنتخب الجزائري بفارق3 نقاط عن منتخبنا ومنتخب زامبيا.
وأضاف شحاتة أنه سعيد بأن الفترة الماضية من عمر المنتخب الوطني شهدت وجود عناصر من فريقي حرس الحدود وإنبي لأن الفترة الحالية تؤكد أنهما الفريقان الأكثر جاهزية علي المستوي الفني والبدني وحتي النفسي نظرا لضغوط المنافسة علي مستوي المشاركة في لقاءات دور الثمانية بكأس الكونفيدرالية الإفريقية وهو أمر سيكون في صالح المنتخب الوطني بأن يملك مجموعة لن تقل عن خمسة أو ستة لاعبين لديها الجاهزية الكاملة للمشاركة تحت هذا الكم من الضغوط في لقاء رواندا
القادم بتصفيات كأس العالم وهو اللقاء الأكثر صعوبة في مشوار المنتخب بالتصفيات لأنه يقام والدوري المصري لن يلعب منه سوي أسبوعين فقط وفي شهر رمضان الكريم وفي العاصمة كيجالي المرتفعة عن سطح البحر, ولهذا يري أن لقاء رواندا هو عنق الزجاجة في التصفيات وليس لقاء زامبيا الذي سيدخله المنتخب بإذن الله في ظروف أفضل بكثير من ظروف لقاء رواندا حيث عودة المصابين والغائبين وانتظام الدوري الممتاز بعض الشيء وإكتساب اللاعبين لمزيد من لياقة المباريات البدنية والفنية والنفسية وقرب تحقيق الأمل بإذن الله تعالي