شبكة ومنتديات حجازة دريم

الحلم الصهيوني بين الوهم والحقيقة 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الحلم الصهيوني بين الوهم والحقيقة 829894
ادارة اشبكة ومنتديات حجازة دريم الحلم الصهيوني بين الوهم والحقيقة 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شبكة ومنتديات حجازة دريم

الحلم الصهيوني بين الوهم والحقيقة 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الحلم الصهيوني بين الوهم والحقيقة 829894
ادارة اشبكة ومنتديات حجازة دريم الحلم الصهيوني بين الوهم والحقيقة 103798

شبكة ومنتديات حجازة دريم

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

4 مشترك

    الحلم الصهيوني بين الوهم والحقيقة

    مدنى عباس عثمان
    مدنى عباس عثمان
    إدارة
    إدارة


    تاريخ التسجيل : 09/06/2009
    عدد الرسائل : 425
    نقاط : 6134
    السٌّمعَة : 3
    العمر : 45

    الحلم الصهيوني بين الوهم والحقيقة Empty الحلم الصهيوني بين الوهم والحقيقة

    مُساهمة من طرف مدنى عباس عثمان الأحد 21 يونيو 2009, 5:36 pm



    ما هي إسرائيل الكبرى؟ و هل حقاً تراجع الإسرائيليون عن إقامتها؟ أم أنّ مشروعهم ما زال مستمراً؟

    إسرائيل الكبرى أو أرض إسرائيل الكاملة ארץ ישראל השלמה عبارة تشير لحدود أرض إسرائيل حسب الكتاب المقدس لليهود كما في سفر التكوين 15:18-21 حيث يذكر عهد الله مع إبراهيم:

    18 فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ عَقَدَ اللهُ مِيثَاقاً مَعْ أَبْرَامَ قَائِلاً: «سَأُعْطِي نَسْلَكَ هَذِهِ الأَرْضَ مِنْ وَادِي الْعَرِيشِ إِلَى النَّهْرِ الْكَبِيرِ، نَهْرِ الْفُرَاتِ. 19 أَرْضَ الْقَيْنِيِّينَ وَالْقَنِزِّيِّينَ، وَالْقَدْمُونِيِّينَ 20 وَالْحِثِّيِّينَ وَالْفَرِزِّيِّينَ وَالرَّفَائِيِّينَ 21 وَالأَمُورِيِّينَ وَالْكَنْعَانِيِّينَ وَالْجِرْجَاشِيِّينَ وَالْيَبُوسِيِّينَ».

    دولة إسرائيل الكبرى في اللغة العبرية عاصمتها أورشليم القدس ويبنى الهيكل مكان المسجد الأقصى، تشمل إسرائيل الكبرى كل دولة إسرائيل الحديثة بما فيها الضفة الغربية وقطاع غزة ومرتفعات الجولان بالإضافة للأردن ولبنان ومعظم سوريا وأجزاء من العراق والسعودية وتركيا، وقد تشمل بعض أجزاء مصر مع اختلافات حول موقع نهر مصر.

    الدولة اليهودية حسب الحلم الصهيوني ليست كغيرها من دول العالم؛ فهي ليست دولة للمقيمين فيها وإنما هي دولة لليهود فقط دون سواهم سواء أكانوا مقيمين فيها أو غير مقيمين، ومن هنا تعتبر الصهيونية أي يهودي في العالم مهما كانت جنسيته حالياً وأينما وجد مواطناً في هذه الدولة، وهناك قانون إسرائيلي يعرف بقانون حق العودة يمنح لأي يهودي في العالم حقاً طبيعياً بالهجرة إليها ونيل جنسيتها.

    تفتيت العالم الإسلامي وفق الحلم الصهيوني المشاهد لغطرسة الكيان الصهيوني في الأحداث الأخيرة على غزة يدرك تماماً أنها موقنة بوضعية العالم العربي، وأنا تسير قدماً لتحقيق مخططات لها غير معتبرة بأي وجود للعرب أو للمسلمين.

    ولتحقيق سيطرتهم على كامل الأرض، فقد أوجبوا على أنفسهم السير في خطة على مراحل:
    1- الانطلاق من فلسطين باعتبارها نقطة الازدلاف.
    2- السيطرة على أرض الميعاد، أرض ما بين الفرات والنيل، وهذه هي حدود (إسرائيل الكبرى). لذا تجد أنه لا يوجد لإسرائيل الحالية دستور دائم، بانتظار السيطرة على بلاد ما بين الفرات والنيل، وفي هذا الزمن المعاصر منذ عام 1917م ، قاموا باحتلال كثير من مساحة هذه الأرض قبل البدء بالتراجع التدريجي نتيجة مفاوضات السلام المتعددة.
    3- السيطرة على كامل الأرض بقدوم مهديهم المنتظر (ملك من نسل داود).

    تفتيت العالم العربي والحلم الصهيوني:
    قد حاولت إسرائيل طوال السنوات الماضية العمل على تفتيت العالم العربي بمساعدة الغرب وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية؛ ففي ثمانينيات القرن العشرين، ورغم معاهدة «السلام» بين مصر وإسرائيل، والمفاوضات المتعددة الأطراف، والحديث عن اندماج إسرائيل في الشرق الأوسط... ظل التخطيط الصهيوني لتفتيت العالم الإسلامي -من باكستان إلى المغرب- «ثابتاً» من ثوابت العقيدة الصهيونية، ومقصداً محورياً من مقاصد المشروع «الاستعماري - الصهيوني».. ولقد صاغت المنظمة الصهيونية العالمية هذا المخطط، ونشرته في مجلتها الفصلية «كيفونيم» (الاتجاهات)، تحت عنوان (استراتيجية إسرائيل في الثمانينيات) - في عدد 14 فبراير 1982 - وفيه تقول بالحرف الواحد:

    «
    إن تفتيت لبنان إلى خمس مقاطعات هو سابقة للعالم العربي بأسره، بما في ذلك مصر وسوريا والعراق وشبه الجزيرة العربية... إنّ دولاً مثل ليبيا والسودان والدول الأبعد منها -في المغرب- لن تبقى على صورتها الحالية، بل ستقتفي أثر مصر في انهيارها وتفتتها، فمتى تفتتت مصر تفتت الباقون - (!!) - إن رؤية دولة قبطية مسيحية في صعيد مصر هو مفتاح هذا التطور التاريخي، الذي أخرته معاهدة السلام، لكنه لا يبدو مستبعداً في المدى الطويل.

    وإن تفتت سوريا والعراق لاحقاً إلى مناطق ذات خصوصية إثنية ودينية، على غرار لبنان، هو هدف من الدرجة الأولى بالنسبة لإسرائيل... ولأن العراق أقوى من سوريا، وقوته تشكل في المدى القصير خطراً على إسرائيل أكثر من أي خطر آخر، فهو المرشح المضمون لتحقيق أهداف إسرائيل في التفتيت، فتفتيت العراق أكثر أهمية من تفتيت سوريا.

    وشبه الجزيرة العربية بأسره مرشح طبيعي للانهيار، وأكثر اقتراباً منه، بفعل ضغط داخلي وخارجي، وهذا أمر غير مستبعد في معظمه، خصوصاً في السعودية.
    والأردن هدف استراتيجي في المدى القصير.. فليس هناك أي إمكان بأن يبقى الأردن قائما على صورته وبنيته الحاليتين في المدى الطويل. وينبغي أن تؤدي سياسة إسرائيل - حرباً أو سلماً - إلى تصفية الأردن بنظامه الحالي
    ».

    وهذا ما يؤكده ما حدث عام 2003، وكأنه تكرار لنفس المسلسل عندما علق رئيس الأركان الصهيوني الجنرال (موشيه يعلون) على أحداث 2003 في مقابلة مع صحيفة (يديعوت أحرونوت) (27/12/2003): (لم يعد هناك عالم عربي. لم نعد نتكلم عن عالم عربي. لا يوجد شيء اسمه تحالف عربي. هناك لاعبون لكل منهم مصلحته الخاصة. والجميع يعرف أنّ في عالمنا أحادي القطب كل من يريد أن يُعتبر جزءاً من القرية الكبيرة عليه أن يكون مرتبطاً بالولايات المتحدة، وليس بأي حليف آخر).

    ثم تخلص استراتيجية إسرائيل، التي صاغتها ونشرتها «المنظمة الصهيونية العالمية» - بعد التفصيل لمخطط التفتيت بواسطة الأقليات - إلى أنّ هذا هو «ضمان الأمن والسلام في المنطقة بأسرها على المدى الطويل... ففي العصر النووي لا يمكن ضمان بقاء إسرائيل إلا بمثل هذا التفكيك، ويجب من الآن فصاعداً بعثرة السكان، فهذا دافع استراتيجي، وإذا لم يحدث ذلك، فليس باستطاعتنا البقاء مهما كانت الحدود»!.

    وبعد هذا الإعلان لهذه الاستراتيجية الصهيونية الاستعمارية، واصل العقل الصهيوني والمؤسسات الصهيونية العمل على ذات الطريق، فعقدت في إسرائيل - في 20 مايو 1992 - ندوة متخصصة حول «الموقف الإسرائيلي من الجماعات الإثنية والطائفية في منطقة الشرق الأوسط» خلصت إلى «أنّ هذه الأقليات هي شريكة لإسرائيل في المصير، ولا بد من أن تقف مع إسرائيل في مواجهة ضغط الإسلام والقومية العربية»!.

    إننا في حاجة إلى قراءة هذه المخططات وأمامنا خريطة الوطن العربي والعالم الإسلامي، لندرك أين وصلت نجاحات هذا المخطط.

    ترهات الحلم الصهيوني:
    ولكن إذا ما ظلت السياسات الإسرائيلية على النحو الذي سارت عليه حتى الآن فإنها ستكون كمن يمشي إلى حتفه بظلمه فعندما يتحول الفلسطينيون إلى أغلبية مضطهدة في ظل دولة يهودية فلن يستقيم الوضع طويلاً حتى تتجلى العنصرية الصهيونية في أبشع صورها وستفقد الدولة اليهودية سمتها التي تفتخر بها؛ فهي تدعي أنها دولة ديمقراطية وحتى هذه الديمقراطية الصهيونية ليست كغيرها من الديمقراطيات في العالم لأنها ديمقراطية لمواطنيها اليهود فقط وأما مواطنوها من غير اليهود فيعاملون بالضبط مثلما كانت دولة الأقلية البيضاء العنصرية في جنوب أفريقيا تعامل مواطنيها السود سكان البلاد الأصليين، هذه النتيجة المنظورة في تكهنات المفكرين والمؤرخين الإسرائيليين الجدد هي التي تثير الرعب في نفس كل من يدركها من يهود الولايات المتحدة الأشد حرصا على مستقبل "إسرائيل" ولكن السياسيين الإسرائيليين يرفضون الاعتراف بهذه الحقائق الجارية فعلياً على أرض الواقع لأن معاييرهم التي تحكم تصرفاتهم تهدف إلى تحقيق المكاسب السياسية حتى لو كان ذلك على حساب مستقبل الحلم الصهيوني التاريخي الذي يحمل في داخله بذور فنائه على المدى الاستراتيجي.

    ابوخليل
    ابوخليل
    عضو
    عضو


    تاريخ التسجيل : 21/06/2009
    عدد الرسائل : 28
    نقاط : 5477
    السٌّمعَة : 0

    الحلم الصهيوني بين الوهم والحقيقة Empty رد: الحلم الصهيوني بين الوهم والحقيقة

    مُساهمة من طرف ابوخليل الخميس 02 يوليو 2009, 12:01 pm

    السلام عليكم

    لعنهم الله وخيب امالهم واكيد نهايتهم قريبة ان شاء الله
    سيدعباس
    سيدعباس
    إدارة
    إدارة


    تاريخ التسجيل : 17/04/2009
    عدد الرسائل : 973
    نقاط : 6793
    السٌّمعَة : 0
    العمر : 49

    الحلم الصهيوني بين الوهم والحقيقة Empty رد: الحلم الصهيوني بين الوهم والحقيقة

    مُساهمة من طرف سيدعباس الإثنين 03 أغسطس 2009, 11:33 pm

    وماذا لم يتحقق من هذا الحلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    عبدالموجود يوسف
    عبدالموجود يوسف
    إدارة
    إدارة


    تاريخ التسجيل : 19/04/2009
    عدد الرسائل : 1127
    نقاط : 6772
    السٌّمعَة : 2
    العمر : 48

    الحلم الصهيوني بين الوهم والحقيقة Empty رد: الحلم الصهيوني بين الوهم والحقيقة

    مُساهمة من طرف عبدالموجود يوسف الثلاثاء 25 أغسطس 2009, 9:58 am



    :
    : ( `•.¸
    `•.¸ )
    ¸.•
    (`'•.¸(` '•. ¸ * ¸.•')¸.•')
    «¨`.¸ مشـــ‘كـ ]¦[]¦[ ـ ـووو ‘ور ّ ¸.¨`»
    (¸. •'(¸.•' * `'•.¸)`'•.¸ )
    .• `•.¸
    `•.¸ )
    ¸.•
    :
    :
    مدنى عباس عثمان
    مدنى عباس عثمان
    إدارة
    إدارة


    تاريخ التسجيل : 09/06/2009
    عدد الرسائل : 425
    نقاط : 6134
    السٌّمعَة : 3
    العمر : 45

    الحلم الصهيوني بين الوهم والحقيقة Empty رد: الحلم الصهيوني بين الوهم والحقيقة

    مُساهمة من طرف مدنى عباس عثمان الأربعاء 26 أغسطس 2009, 10:29 pm

    شكرا أستاذ عبد الموجود على المرور

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 19 مايو 2024, 6:15 pm