كان أحد النحويين راكباً في سفينة فسأل أحد البحارة: هل تعرف النحو؟
فقال له البحار: لا.
فقال النحوي: قد ذَهب نصف عمرك.
وبعد عدة أيام هبت عاصفة وكانت السفينة ستغرق فجاء البحار إلى النحوي
وسأله: هل تعرف السباحة؟ قال النحوي: لا.
فقال له البحار: قد ذَهب كل عمرك.
---------------------------------------------------------------------------------------
- قيل أن أحد الفقراء وقف على باب نحوي فقال من بالباب ؟ قال سائل فقال فلينصرف قال السائل : اسمي أحمد ممنوع من الصرف قال النحوي : اعطوا سيبويه كسرة
---------------------------------------------------------------------------------------
حكى العسكري في كتاب التصحيف أنه قيل لبعضهم: ما فـَـعَـلَ أبوك بحمارِهِ ؟ فقال: باعِــهِ ، فقيل له : لم قلت "باعِــهِ" ؟ قال : فلمَ قلت أنت "بحمارِهِ"؟ ... قال الرجل : أنا جررته بالباء ؟، فرد عليه بقوله: فلمَ تجرّ باؤك وبائي لا تجرّ !!؟.
-----------------------------------------------------------------------------------
قدم على ابن علقمة النحوي ابن أخيه فقال له : ما فعل أبوك ؟ قال : مات ، قال : ومـــا كانت علته ؟ قال : ( ورمت قدميه ) . قال : قل قدماه . قال فارتفع الورم إلى ركبتاه . قال : قل : ركبتيه . فقال : دعني يا عم فما موت أبي بأشد علي من نحوك هــــــــذا
- ورد السؤال التالي في مادة اللغة العربية: استخرج من النص اسم آلة واذكر وزنه. فأجاب أحد الطلاب:
- اسم الآلة ( محراث) وزنه (1000)كيلوغرام؟؟؟؟؟؟
__________________
دخل الخليل بن أحمد على مريض نحوي وعنده أخ له، فقال الأخ للمريض : افتح عيناك و حرّك شفتاك إن أبو محمد جالسا.
فقال الخليل: إن أكثر علّة أخيك من كلامك
-------------------------------------------------------------------------------------
قال أبو حاتم: كنت أقرأ شعر المتلمس على الأصمعي فانتهينا إلى قوله:
أغنيت شأني فأغنـوا اليـوم شأنكـمو............استحمقوا في هراس الحرب أو كيسوا
فغلطت فقلت (أغنيت شاتي) .
فقال الأصمعي: فأغنوا اليوم تيسكم، وأشار إلي .
فضحك جميع الحاضرين
-------------------------------------------------------------------------------------
دخل عمران بن حطان يوماً على امرأته وكان عمران قبيحاً دميماً قصيراً وقد تزينت وكانت امرأة حسناء .
فلما نظر إليها ازدادت في عينه جمالاً وحسناً فلم يتمالك أن يديم النظر إليها فقالت ما شأنك ؟
قال لقد أصبحت والله جميلة .
فقالت أبشر فإني وإياك في الجنة .
قال ومن أين علمت ذلك ؟
قالت لأنك أعطيت مثلي فشكرت وابتليت بمثلك فصبرت والصابر والشاكر في الجنة.
--------------------------------------------------------------------------------
وشكراً للجميع........................................
فقال له البحار: لا.
فقال النحوي: قد ذَهب نصف عمرك.
وبعد عدة أيام هبت عاصفة وكانت السفينة ستغرق فجاء البحار إلى النحوي
وسأله: هل تعرف السباحة؟ قال النحوي: لا.
فقال له البحار: قد ذَهب كل عمرك.
---------------------------------------------------------------------------------------
- قيل أن أحد الفقراء وقف على باب نحوي فقال من بالباب ؟ قال سائل فقال فلينصرف قال السائل : اسمي أحمد ممنوع من الصرف قال النحوي : اعطوا سيبويه كسرة
---------------------------------------------------------------------------------------
حكى العسكري في كتاب التصحيف أنه قيل لبعضهم: ما فـَـعَـلَ أبوك بحمارِهِ ؟ فقال: باعِــهِ ، فقيل له : لم قلت "باعِــهِ" ؟ قال : فلمَ قلت أنت "بحمارِهِ"؟ ... قال الرجل : أنا جررته بالباء ؟، فرد عليه بقوله: فلمَ تجرّ باؤك وبائي لا تجرّ !!؟.
-----------------------------------------------------------------------------------
قدم على ابن علقمة النحوي ابن أخيه فقال له : ما فعل أبوك ؟ قال : مات ، قال : ومـــا كانت علته ؟ قال : ( ورمت قدميه ) . قال : قل قدماه . قال فارتفع الورم إلى ركبتاه . قال : قل : ركبتيه . فقال : دعني يا عم فما موت أبي بأشد علي من نحوك هــــــــذا
- ورد السؤال التالي في مادة اللغة العربية: استخرج من النص اسم آلة واذكر وزنه. فأجاب أحد الطلاب:
- اسم الآلة ( محراث) وزنه (1000)كيلوغرام؟؟؟؟؟؟
__________________
دخل الخليل بن أحمد على مريض نحوي وعنده أخ له، فقال الأخ للمريض : افتح عيناك و حرّك شفتاك إن أبو محمد جالسا.
فقال الخليل: إن أكثر علّة أخيك من كلامك
-------------------------------------------------------------------------------------
قال أبو حاتم: كنت أقرأ شعر المتلمس على الأصمعي فانتهينا إلى قوله:
أغنيت شأني فأغنـوا اليـوم شأنكـمو............استحمقوا في هراس الحرب أو كيسوا
فغلطت فقلت (أغنيت شاتي) .
فقال الأصمعي: فأغنوا اليوم تيسكم، وأشار إلي .
فضحك جميع الحاضرين
-------------------------------------------------------------------------------------
دخل عمران بن حطان يوماً على امرأته وكان عمران قبيحاً دميماً قصيراً وقد تزينت وكانت امرأة حسناء .
فلما نظر إليها ازدادت في عينه جمالاً وحسناً فلم يتمالك أن يديم النظر إليها فقالت ما شأنك ؟
قال لقد أصبحت والله جميلة .
فقالت أبشر فإني وإياك في الجنة .
قال ومن أين علمت ذلك ؟
قالت لأنك أعطيت مثلي فشكرت وابتليت بمثلك فصبرت والصابر والشاكر في الجنة.
--------------------------------------------------------------------------------
وشكراً للجميع........................................