الجزائر تحتاج للفوز بفارق 3 أهداف علي رواندا حتى تصعب المهمة علي مصر
أصبح لزاما علي المنتخب الجزائري الفوز علي ضيفه الرواندي بفارق 3 أهداف كاملة حتى يصعب المهمة علي المنتخب المصري في نيل بطاقة التأهل لكأس العالم قبل مواجهة الفريقين وجها لوجه والمقرر لها يوم السبت 14 نوفمبر القادم في الجولة الأخيرة للتصفيات الإفريقية لحساب المجموعة الثالثة.
ووضع فوز المنتخب المصري علي المنتخب الزامبي بهدف نظيف السبت، وضع المنتخب الجزائري تحت ضغط قبل مباراته أمام رواندا مساء الأحد بمدينة البليدة.
ورفع المنتخب المصري رصيده إلي 10 نقاط ليتساوي مع المنتخب الجزائري صاحب الرصيد ذاته ولكن الأخير مازال متمسك بالصدارة بفارق الأهداف كما انه يملك مباراة اقل.
وبالنظر إلي جدول المجموعة، سيتضح ان المنتخب الجزائري في حاجة للفوز بفارق 3 اهداف كاملة علي رواندا مساء الأحد حتي يصعب مهمة المنتخب المصري تماما في انتزاع البطاقة.
ففوز مصر بهدف نظيف علي زامبيا رفع عدد أهدافها الي الرقم 7 وعليها 4 أهداف أي أن لديها فارق 3 أهداف.
فيما يملك المنتخب الجزائري في رصيده 6 أهداف وعليه هدف بفارق أهداف 5 قبل مباراة الأحد امام رواندا.
فوز الجزائر الأحد علي رواندا بفارق هدف أو هدفين فقط، سيجعل المنتخب المصري في احتياج للفوز بفارق هدفين فقط عليه في المباراة الأخيرة للتصفيات حتي يتمكن الفراعنة من نيل بطاقة الترشح. ولتوضيح الامر بصورة اكثر، اذا فازت الجزائر الاحد بفارق هدف علي رواندا سيرتفع فارق الأهداف لها إلي الرقم 6 الأمر الذي يعني احتياج المنتخب المصري للفوز بفارق هدفين فقط في المباراة الأخيرة لكي تتأهل رسميا الي المونديال حيث سيصبح حينها فارق الأهداف لمصر 5 فيما سيصبح فارق الأهداف للجزائر 4.
الأمر نفسه ينطبق علي سيناريو فوز الجزائر بنتيجة 2-0 او 3-1، حيث سيرتفع حينها فارق أهداف محاربي الصحراء إلي الرقم 7 الأمر الذي يعني احتياج المنتخب المصري للفوز بفارق هدفين فقط أيضا في المباراة الأخيرة لكي تتأهل رسميا الي المونديال حيث سيصبح حينها فارق الأهداف لمصر 5 وهو نفس فارق أهداف الجزائر ولكن الأفضلية ستؤول لمصر في كلتا الحالتين سواء باللجوء إلي الأهداف المدفوعة في الحالة الأولي ( سيكون للجزائر 8 أهداف وعليها 3 بينما سيكون لمصر 9 وعليها 4) أو نتيجة المواجهتين المباشرتين في الحالة الثانية ( سيكون للمنتخبين 9 أهداف وعليهما 4 أهداف ولكن مصر ستتفوق في نتيجة المواجهتين المباشرتين 3-1 و2-0).
طريقان فقط هما اللذين سيضمنان للجزائر القدوم إلي القاهرة براحة نسبية وهما تمكن محاربي الصحراء من الفوز علي رواندا مساء الأحد بفارق 3 أهداف أو بفارق هدفين بشرط أن تكون النتيجة اكبر من 3-1، أي 4-2 أو ..الخ.
فوز الجزائر بأي سيناريو من الاثنين الأخيرين سيجعل المنتخب المصري في حاجة للفوز بفارق 3 أهداف كاملة في مواجهة نوفمبر، واي هدف سيزيد بعد ذلك سيزيد من مهمة مصر صعوبة.
جميع هذه السيناريوهات السابقة قد تذهب أدراج الرياح في حال فشل المنتخب الجزائري في تحقيق الفوز مساء الأحد علي رواندا حيث سيجعل ذلك المنتخب المصري في حاجة للفوز بأي نتيجة في المباراة الأخيرة لكي يعود لنهائيات كأس العالم بعد غياب 20 عام.
الجدير بالذكر ان لوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) تنص علي اللجوء أولا إلي فارق الأهداف في حال تساوي اكثر من منتخب في الصدارة، فإذا تساويا في الفارق يتم اللجوء الي الأهداف المسجلة، وإذا تساويا يتم اللجوء إلي المواجهتين المباشرتين بينهما، وإذا تساويا يتم عمل قرعة لتحديد المنتخب المتأهل إلي المونديال.
أصبح لزاما علي المنتخب الجزائري الفوز علي ضيفه الرواندي بفارق 3 أهداف كاملة حتى يصعب المهمة علي المنتخب المصري في نيل بطاقة التأهل لكأس العالم قبل مواجهة الفريقين وجها لوجه والمقرر لها يوم السبت 14 نوفمبر القادم في الجولة الأخيرة للتصفيات الإفريقية لحساب المجموعة الثالثة.
ووضع فوز المنتخب المصري علي المنتخب الزامبي بهدف نظيف السبت، وضع المنتخب الجزائري تحت ضغط قبل مباراته أمام رواندا مساء الأحد بمدينة البليدة.
ورفع المنتخب المصري رصيده إلي 10 نقاط ليتساوي مع المنتخب الجزائري صاحب الرصيد ذاته ولكن الأخير مازال متمسك بالصدارة بفارق الأهداف كما انه يملك مباراة اقل.
وبالنظر إلي جدول المجموعة، سيتضح ان المنتخب الجزائري في حاجة للفوز بفارق 3 اهداف كاملة علي رواندا مساء الأحد حتي يصعب مهمة المنتخب المصري تماما في انتزاع البطاقة.
ففوز مصر بهدف نظيف علي زامبيا رفع عدد أهدافها الي الرقم 7 وعليها 4 أهداف أي أن لديها فارق 3 أهداف.
فيما يملك المنتخب الجزائري في رصيده 6 أهداف وعليه هدف بفارق أهداف 5 قبل مباراة الأحد امام رواندا.
فوز الجزائر الأحد علي رواندا بفارق هدف أو هدفين فقط، سيجعل المنتخب المصري في احتياج للفوز بفارق هدفين فقط عليه في المباراة الأخيرة للتصفيات حتي يتمكن الفراعنة من نيل بطاقة الترشح. ولتوضيح الامر بصورة اكثر، اذا فازت الجزائر الاحد بفارق هدف علي رواندا سيرتفع فارق الأهداف لها إلي الرقم 6 الأمر الذي يعني احتياج المنتخب المصري للفوز بفارق هدفين فقط في المباراة الأخيرة لكي تتأهل رسميا الي المونديال حيث سيصبح حينها فارق الأهداف لمصر 5 فيما سيصبح فارق الأهداف للجزائر 4.
الأمر نفسه ينطبق علي سيناريو فوز الجزائر بنتيجة 2-0 او 3-1، حيث سيرتفع حينها فارق أهداف محاربي الصحراء إلي الرقم 7 الأمر الذي يعني احتياج المنتخب المصري للفوز بفارق هدفين فقط أيضا في المباراة الأخيرة لكي تتأهل رسميا الي المونديال حيث سيصبح حينها فارق الأهداف لمصر 5 وهو نفس فارق أهداف الجزائر ولكن الأفضلية ستؤول لمصر في كلتا الحالتين سواء باللجوء إلي الأهداف المدفوعة في الحالة الأولي ( سيكون للجزائر 8 أهداف وعليها 3 بينما سيكون لمصر 9 وعليها 4) أو نتيجة المواجهتين المباشرتين في الحالة الثانية ( سيكون للمنتخبين 9 أهداف وعليهما 4 أهداف ولكن مصر ستتفوق في نتيجة المواجهتين المباشرتين 3-1 و2-0).
طريقان فقط هما اللذين سيضمنان للجزائر القدوم إلي القاهرة براحة نسبية وهما تمكن محاربي الصحراء من الفوز علي رواندا مساء الأحد بفارق 3 أهداف أو بفارق هدفين بشرط أن تكون النتيجة اكبر من 3-1، أي 4-2 أو ..الخ.
فوز الجزائر بأي سيناريو من الاثنين الأخيرين سيجعل المنتخب المصري في حاجة للفوز بفارق 3 أهداف كاملة في مواجهة نوفمبر، واي هدف سيزيد بعد ذلك سيزيد من مهمة مصر صعوبة.
جميع هذه السيناريوهات السابقة قد تذهب أدراج الرياح في حال فشل المنتخب الجزائري في تحقيق الفوز مساء الأحد علي رواندا حيث سيجعل ذلك المنتخب المصري في حاجة للفوز بأي نتيجة في المباراة الأخيرة لكي يعود لنهائيات كأس العالم بعد غياب 20 عام.
الجدير بالذكر ان لوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) تنص علي اللجوء أولا إلي فارق الأهداف في حال تساوي اكثر من منتخب في الصدارة، فإذا تساويا في الفارق يتم اللجوء الي الأهداف المسجلة، وإذا تساويا يتم اللجوء إلي المواجهتين المباشرتين بينهما، وإذا تساويا يتم عمل قرعة لتحديد المنتخب المتأهل إلي المونديال.