تحدد يوم الخميس المقبل موعدا نهائيا لإعلان أسماء لاعبي منتخب مصر الذي يدخل معسكرالإعداد قبل مباراة زامبيا المهمة المقبلة في التصفيات المؤهلة لمونديال2010 وذلك بعد ساعات قليلة من انتهاء مباريات الأسبوع السادس لمسابقة الدوري العام, وقبل ساعات قليلة من السفر لمؤازرة منتخب الشباب في مباراة افتتاح مونديال الشباب باستاد برج العرب حيث يتوجه أفراد الجهاز الفني بالكامل والمكون من حسن شحاتة وشوقي غريب وحمادة صدقي وأحمد سليمان.
وقد اتفق الجهاز الفني خلال اجتماعاته النهارية باتحاد الكرة طوال الأسبوع المنقضي علي كافة التفاصيل المتعلقة بالمعسكر الذي يبدأ يوم26 سبتمبر ويكون التدريب يوميا بالملعب الفرعي للاستاد في تمام الثالثة من بعد الظهر وذلك حتي ختام المعسكر المفتوح يوم30 سبتمبر, يعقبه الدخول في معسكر مغلق بمدينة أكتوبر حتي موعد مباراة موريشيوس الودية باستاد بتروسبورت وبعدها يخلد الفريق يوما للراحة قبل معاودته التجمع من جديد والسفر يوم7 أكتوبر وأداء3 تدريبات قبل المباراة المرتقبة يوم10 أكتوبر والتي تقام في تمام الساعة الثانية من بعد الظهر بتوقيت مصر وزامبيا معا.
وقد تم التنسيق التام مع السفارة المصرية في لوساكا بخصوص إشراف السفارة علي كل ترتيبات الإقامة والتدريب والتنقلات وتم بالفعل حجز30 غرفة بالفندق للبعثة المصرية من جملة40 غرفة موجودة به وهو نفس الفندق الذي أقام به من قبل منتخب الجزائر خلال رحلته الأخيرة إلي زامبيا ومن المحتمل أن يسبق البعثة أحد أفراد الجهاز الفني قبل موعد سفر الفريق بيومين للإشراف علي كافة الاستعدادات.
وبرغم سفرالبعثة المصرية علي متن طائرة خاصة فإن الإرهاق الذي سيصيب اللاعبين يعد مؤكدا, حيث تقطع الطائرة الرحلة المباشرة من القاهرة إلي لوساكا في نحو7 ساعات قبل التوجه إلي المدينة التي سوف تستضيف المباراة فيما لايقل عن ساعتين بالسيارة.
ومن المستبعد أن تشهد الاختيارات أي مفاجآت من أي نوع حيث الاستقرار حتي الآن علي19 لاعبا بينما ينتظر ألا يزيد عدد المختارين علي23 لاعبا مع القناعة التامة بالإستعانة باثنين فقط من المحترفين خارجيا هما دودي الجباس وحسني عبدربه.. مع التنسيق الكامل مع مدربي أنبي والحرس بشأن ترك لاعبي الفريقين للعب مع فرقيهما إذا ماتمت الحاجة إليهم خلال فترة إقامة معسكر المنتخب.
وقد آثر شحاته ومعاونوه تأجيل إعلان أسماء اللاعبين حتي آخر لحظة ممكنة تحسبا لوقوع أي إصابات قد تعوق عملية الاختيار.
أما عن حديث الغرف المغلقة بين أفراد الجهاز الفني.. فيسود الاستياء من محمد زيدان المعاقب بالإستبعاد من صفوف المنتخب.. وسبب الإستياء إحساس أفراد الجهاز بأن اللاعب لم يبد شيئا, ولم يقدم بادرة واحدة تنم عن رغبته في العودة من جديد لصفوف المنتخب.. بل ان كل الاخبار الواردة عنه عبر الإنترنت تتعلق بأموره الشخصية بينما يقارن الجهاز موقف زيدان بما حدث من قبل مع بركات والحضري وعمرو زكي وأحمد حسن وأبوتريكه وكلهم تعرضوا لأزمات سواء مع المنتخب أو أنديتهم وكانوا يصدرون التصريحات التي تنم عن رغبتهم في العودة مرة أخري إلي الصفوف مما كان يساعد علي تجاوز الأزمة وهو ما لم يفعله زيدان حتي الآن.
وقد اتفق الجهاز الفني خلال اجتماعاته النهارية باتحاد الكرة طوال الأسبوع المنقضي علي كافة التفاصيل المتعلقة بالمعسكر الذي يبدأ يوم26 سبتمبر ويكون التدريب يوميا بالملعب الفرعي للاستاد في تمام الثالثة من بعد الظهر وذلك حتي ختام المعسكر المفتوح يوم30 سبتمبر, يعقبه الدخول في معسكر مغلق بمدينة أكتوبر حتي موعد مباراة موريشيوس الودية باستاد بتروسبورت وبعدها يخلد الفريق يوما للراحة قبل معاودته التجمع من جديد والسفر يوم7 أكتوبر وأداء3 تدريبات قبل المباراة المرتقبة يوم10 أكتوبر والتي تقام في تمام الساعة الثانية من بعد الظهر بتوقيت مصر وزامبيا معا.
وقد تم التنسيق التام مع السفارة المصرية في لوساكا بخصوص إشراف السفارة علي كل ترتيبات الإقامة والتدريب والتنقلات وتم بالفعل حجز30 غرفة بالفندق للبعثة المصرية من جملة40 غرفة موجودة به وهو نفس الفندق الذي أقام به من قبل منتخب الجزائر خلال رحلته الأخيرة إلي زامبيا ومن المحتمل أن يسبق البعثة أحد أفراد الجهاز الفني قبل موعد سفر الفريق بيومين للإشراف علي كافة الاستعدادات.
وبرغم سفرالبعثة المصرية علي متن طائرة خاصة فإن الإرهاق الذي سيصيب اللاعبين يعد مؤكدا, حيث تقطع الطائرة الرحلة المباشرة من القاهرة إلي لوساكا في نحو7 ساعات قبل التوجه إلي المدينة التي سوف تستضيف المباراة فيما لايقل عن ساعتين بالسيارة.
ومن المستبعد أن تشهد الاختيارات أي مفاجآت من أي نوع حيث الاستقرار حتي الآن علي19 لاعبا بينما ينتظر ألا يزيد عدد المختارين علي23 لاعبا مع القناعة التامة بالإستعانة باثنين فقط من المحترفين خارجيا هما دودي الجباس وحسني عبدربه.. مع التنسيق الكامل مع مدربي أنبي والحرس بشأن ترك لاعبي الفريقين للعب مع فرقيهما إذا ماتمت الحاجة إليهم خلال فترة إقامة معسكر المنتخب.
وقد آثر شحاته ومعاونوه تأجيل إعلان أسماء اللاعبين حتي آخر لحظة ممكنة تحسبا لوقوع أي إصابات قد تعوق عملية الاختيار.
أما عن حديث الغرف المغلقة بين أفراد الجهاز الفني.. فيسود الاستياء من محمد زيدان المعاقب بالإستبعاد من صفوف المنتخب.. وسبب الإستياء إحساس أفراد الجهاز بأن اللاعب لم يبد شيئا, ولم يقدم بادرة واحدة تنم عن رغبته في العودة من جديد لصفوف المنتخب.. بل ان كل الاخبار الواردة عنه عبر الإنترنت تتعلق بأموره الشخصية بينما يقارن الجهاز موقف زيدان بما حدث من قبل مع بركات والحضري وعمرو زكي وأحمد حسن وأبوتريكه وكلهم تعرضوا لأزمات سواء مع المنتخب أو أنديتهم وكانوا يصدرون التصريحات التي تنم عن رغبتهم في العودة مرة أخري إلي الصفوف مما كان يساعد علي تجاوز الأزمة وهو ما لم يفعله زيدان حتي الآن.